اشترك في قناة #زمان_الوصلTV
https://goo.gl/TdgHGI
زمان الوصل TV (خاص – ألمانيا)
تصوير ومتابعة: حسام يوسف
هالة رستناوي .. كاتبة سورية هربت من الحرب الدائرة في سوريا مع ابنتيها، ووصلت إلى ألمانيا منتصف العام 2014 وبدأت حياتها مع بناتها بشكل اعتيادي.
تقول إن علاقتها بطفلتيها كانت جيدة جداً وكانتا متفوقتين في مدرستهما، بالإضافة لكونهما عازفتي جيتار ولاعبتي "تايكواندو".
في أيلول الماضي بدأت علاقة الأم وبناتها تتوتر بعد عيد ميلادهما الفائت بدون أي انذار مسبق، وتقول الأم إن الفتاتين بعد عيد ميلادهما الرابع عشر بأيام خرجتا من المنزل واتجهتا إلى مكتب رعاية القصر ولم تعودا إلى المنزل.
بحسب اللأم فإن مكتب رعاية القصر "اليوغن آمت" منعها من رؤية بنتيها، دون التأكد من ادعاءات الفتاتين بأنهما مضطهدتين من قبلها.
بعد أن توصل مكتب الرعاية لقناعة بان الفتاتين لم تتعرضا لأي اضطهاد أسري، قرر إعادتهما إلى منزل الأم إلا انهما هربتا من المركز إلى جهة غير معلوم.
وفقاً للسيدة هالة فإن ابتيها تعيشان الآن في الشوارع دون مأوى أو مسكن، بعد أن امتنعتا عن الذهاب إلى المدرسة وناديهما الرياضي.
تناشد السيدة "هالة" السلطات الألمانية بتعديل القوانين والمساعدة في إعادة ابنتيها اللتين تخشى عليهما من الضياع.
تسعى والدة الطفلتين الآن لتوكيل محام بعد اتهامها لمركز رعاية القصر بالتقصير بواجبه في حماية الطفلتين.
https://goo.gl/TdgHGI
زمان الوصل TV (خاص – ألمانيا)
تصوير ومتابعة: حسام يوسف
هالة رستناوي .. كاتبة سورية هربت من الحرب الدائرة في سوريا مع ابنتيها، ووصلت إلى ألمانيا منتصف العام 2014 وبدأت حياتها مع بناتها بشكل اعتيادي.
تقول إن علاقتها بطفلتيها كانت جيدة جداً وكانتا متفوقتين في مدرستهما، بالإضافة لكونهما عازفتي جيتار ولاعبتي "تايكواندو".
في أيلول الماضي بدأت علاقة الأم وبناتها تتوتر بعد عيد ميلادهما الفائت بدون أي انذار مسبق، وتقول الأم إن الفتاتين بعد عيد ميلادهما الرابع عشر بأيام خرجتا من المنزل واتجهتا إلى مكتب رعاية القصر ولم تعودا إلى المنزل.
بحسب اللأم فإن مكتب رعاية القصر "اليوغن آمت" منعها من رؤية بنتيها، دون التأكد من ادعاءات الفتاتين بأنهما مضطهدتين من قبلها.
بعد أن توصل مكتب الرعاية لقناعة بان الفتاتين لم تتعرضا لأي اضطهاد أسري، قرر إعادتهما إلى منزل الأم إلا انهما هربتا من المركز إلى جهة غير معلوم.
وفقاً للسيدة هالة فإن ابتيها تعيشان الآن في الشوارع دون مأوى أو مسكن، بعد أن امتنعتا عن الذهاب إلى المدرسة وناديهما الرياضي.
تناشد السيدة "هالة" السلطات الألمانية بتعديل القوانين والمساعدة في إعادة ابنتيها اللتين تخشى عليهما من الضياع.
تسعى والدة الطفلتين الآن لتوكيل محام بعد اتهامها لمركز رعاية القصر بالتقصير بواجبه في حماية الطفلتين.
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية