اشترك في قناة #زمان_الوصلTV
https://goo.gl/TdgHGI
زمان الوصل TV (خاص – إدلب)
تصوير ومتابعة: حاتم الحمصي
تزداد مصاعب الحياة يوما بعد يوم في مناطق الشمال السوري المحررة، وتحديدا محافظة إدلب التي تستقبل حاليا أكثر من 3 مليون مدني بين نازح ومهجّر، بزيادة ضعفين عن عدد سكانها قبيل الثورة السورية، والمقدر بمليون مدني، وهو ما يجعل عمل المنظمات الإغاثية والطبية معقداً للغاية، خصوصاً مع انتشار عشرات المخيمات العشوائية وغياب التنظيم، والاقتتال الداخلي بين الفصائل.
ومع استمرار التعقيدات الحياتية وغياب المساعدات، قررت مجموعة من الشبان الحماصنة تأسيس جمعية "أطياف"، تعنى بمهجّري الوعر المقيمين في إدلب والمقدر عددهم بنحو 1400 عائلة، إذ يحاول المتطوعون تأمين السلال الغذائية بشكل منتظم، وإيجاد فرص العمل للشبان بدلا من سفرهم إلى تركيا وترك عائلاتهم بلا معيل.
يقول العاملون في الجمعية لـ "زمان الوصل TV " إن الدعم غير ثابت ويأتي غالبا من أشخاص وليس منظمات دولية أو دولا، الأمر الذي يحد من قدراتهم ولا يلبي متطلبات الأهالي بالتزامن مع دخول فصل الشتاء وتزايد الاحتياجات من بطانيات ومحروقات ولوازم تدفئة.
https://goo.gl/TdgHGI
زمان الوصل TV (خاص – إدلب)
تصوير ومتابعة: حاتم الحمصي
تزداد مصاعب الحياة يوما بعد يوم في مناطق الشمال السوري المحررة، وتحديدا محافظة إدلب التي تستقبل حاليا أكثر من 3 مليون مدني بين نازح ومهجّر، بزيادة ضعفين عن عدد سكانها قبيل الثورة السورية، والمقدر بمليون مدني، وهو ما يجعل عمل المنظمات الإغاثية والطبية معقداً للغاية، خصوصاً مع انتشار عشرات المخيمات العشوائية وغياب التنظيم، والاقتتال الداخلي بين الفصائل.
ومع استمرار التعقيدات الحياتية وغياب المساعدات، قررت مجموعة من الشبان الحماصنة تأسيس جمعية "أطياف"، تعنى بمهجّري الوعر المقيمين في إدلب والمقدر عددهم بنحو 1400 عائلة، إذ يحاول المتطوعون تأمين السلال الغذائية بشكل منتظم، وإيجاد فرص العمل للشبان بدلا من سفرهم إلى تركيا وترك عائلاتهم بلا معيل.
يقول العاملون في الجمعية لـ "زمان الوصل TV " إن الدعم غير ثابت ويأتي غالبا من أشخاص وليس منظمات دولية أو دولا، الأمر الذي يحد من قدراتهم ولا يلبي متطلبات الأهالي بالتزامن مع دخول فصل الشتاء وتزايد الاحتياجات من بطانيات ومحروقات ولوازم تدفئة.
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية