اشترك في قناة #زمان_الوصلTV
https://goo.gl/TdgHGI
زمان الوصل TV (متابعات)
المهندس ابراهيم جبر عوير، لاجئ سوري في كندا، بعد وصوله إلى هناك باشر أبحاثه، وحقق اكتشافًا فيزيائيًا عجز عنه العلماء طيلة 78 عامًا، ويتعلق الاكتشاف بحل لغز "النجم النيتروني".
لم يتمكن علماء الفيزياء من تحديد الوزن (القوة) الذي يصل معه النجم النيتروني إلى الانهيار في الثقوب السوداء، إلا أن "عوير" استطاع أن يحدده ب 3.64 كتلة شمسية، أو 3.64 ضعف ثقل الشمس، حسب موقع “المجلس الكندي الدولي” (CIC).
وكان العالم البريطاني، جيمس شادويك، اكتشف النيترون كجزيء من المادة، عام 1932، وحصل على جائزة "نوبل" في الفيزياء عام 1935 بناء على هذا الاكتشاف.
ويبلغ قطر النجوم النيترونية حوالي 20 كيلومترًا، وتتشكل كنوى فائقة الكثافة في أعقاب انفجارات النجوم وموتها.
موقع “CIC” أن هذا الاكتشاف يخدم العلم في مجالات عدة ومنها صناعة "مايكروسكوب النيوترونات" الذي يمكن العلماء من رؤية أصغر الجسيمات الممكنة، وتطوير مواد جديدة مقاومة للحرارة والسرعة والضغط لبناء السفن الفضائية، كما أنه قد يساعد في إنتاج مصادر الطاقة النظيفة لمكافحة تغير المناخ، ويؤدي لفهم أوسع في علوم الفيزياء والفلك.
وينحدر العالم السوري من مدينة داعل بمحافظة درعا، وكان قد لجأ إلى كندا قبل أقل من عامين وحظي برعاية واهتمام الكنديين.
وسبق للمهندس "عوير" أن ترشح لنيل جائزة “نوبل” للسلام عام 2009، عن نظرية “استرداد الطاقة”، إلا أنه لم يفز بها.
https://goo.gl/TdgHGI
زمان الوصل TV (متابعات)
المهندس ابراهيم جبر عوير، لاجئ سوري في كندا، بعد وصوله إلى هناك باشر أبحاثه، وحقق اكتشافًا فيزيائيًا عجز عنه العلماء طيلة 78 عامًا، ويتعلق الاكتشاف بحل لغز "النجم النيتروني".
لم يتمكن علماء الفيزياء من تحديد الوزن (القوة) الذي يصل معه النجم النيتروني إلى الانهيار في الثقوب السوداء، إلا أن "عوير" استطاع أن يحدده ب 3.64 كتلة شمسية، أو 3.64 ضعف ثقل الشمس، حسب موقع “المجلس الكندي الدولي” (CIC).
وكان العالم البريطاني، جيمس شادويك، اكتشف النيترون كجزيء من المادة، عام 1932، وحصل على جائزة "نوبل" في الفيزياء عام 1935 بناء على هذا الاكتشاف.
ويبلغ قطر النجوم النيترونية حوالي 20 كيلومترًا، وتتشكل كنوى فائقة الكثافة في أعقاب انفجارات النجوم وموتها.
موقع “CIC” أن هذا الاكتشاف يخدم العلم في مجالات عدة ومنها صناعة "مايكروسكوب النيوترونات" الذي يمكن العلماء من رؤية أصغر الجسيمات الممكنة، وتطوير مواد جديدة مقاومة للحرارة والسرعة والضغط لبناء السفن الفضائية، كما أنه قد يساعد في إنتاج مصادر الطاقة النظيفة لمكافحة تغير المناخ، ويؤدي لفهم أوسع في علوم الفيزياء والفلك.
وينحدر العالم السوري من مدينة داعل بمحافظة درعا، وكان قد لجأ إلى كندا قبل أقل من عامين وحظي برعاية واهتمام الكنديين.
وسبق للمهندس "عوير" أن ترشح لنيل جائزة “نوبل” للسلام عام 2009، عن نظرية “استرداد الطاقة”، إلا أنه لم يفز بها.
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية