زمان الوصل: استعادت ملاهي حلب الليلة نشاطها في المناطق التي يسيطر النظام،
فجملة المؤيدين؛"مافي شي الحياة طبيعية"، استردت ألقها في الأحياء التي لايتوقع سكانها أن تكون نهايتهم ببرميل متفجر.
وفي الجهة الأخرى من المدينة المقسمة، يحاول السكان رسم ملامح الحياة الطبيعية، على وجه المنازل المدمرة، وذلك بالرغم من أنهم يعيشون في أحياء تقع على مرمى قصف النظام وبراميله.
moawiaريف دمشق
2014-12-04
انا لا اتفق مع داعش ولكن لمثل هؤلاء لا يليق بهم الا داعش وسيوف داعش وخناجر داعش..الشعب السوري يذبح عن بكره ابيه من الشمال الى الجنوب وهؤلاء يرقصون على الجثث
انا خارج سوريه الان وعندما سمعت عن افعال داعش استغربت كثيرا ولكن داعش تعيش مع هؤلاء الحثاله وهي ادرى بهم وبحالهم لن اشعر بالاسف على ما تفعل داعش بهؤلاء الذين لم يشعرو بحرمه الدماء التي سالت ان كانت مؤيده ام معارضه.
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية