لازلت أذكر الشاعر الكبير نزار قباني في بيتنا، و هو يتحدث عن بيروت مثلما يتحدث العاشق عن عشيقته.. كان يكرر، هي عشقي و هي ألمي، فأنا لا أشعر بحريتي مثلما أشعر في...

لازلت أذكر الشاعر الكبير نزار قباني في بيتنا، و هو يتحدث عن بيروت مثلما يتحدث العاشق عن عشيقته.. كان يكرر، هي عشقي و هي ألمي، فأنا لا أشعر بحريتي مثلما أشعر في...