أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

صورة الرئيس!*

عندما رأيت البارحة صور بشار الأسد وحافظ الأسد وشعارات البعث مرمية، وهي بحالة جيدة، في حاوية للزبالة، تذكرت المرحوم أبي ومحاولته حمايتي بصورة حافظ، رغم أنني كنت...

سنوات التأسيس "للأبد"*

عام 1963 هو عامي الأول في إعدادية عبد الكريم الخطابي في حي المزرعة الدمشقي، وهو عام وصول حزب البعث إلى السلطة في سوريا. كنت في الصف السابع، وكنا نسكن في حي الأكراد...

لاجئ مع خمسة وعشرين مليون دولار!*

كانت دهشة المتطوعات والمتطوعين لمساعدة اللاجئين السوريين عند وصولهم إلى كندا، وتحديدا مَن وصل منهم الى مونتريال، أكبر من أن يستطيعوا السيطرة على تعابير وجوههم...

الموت جوعا...*ميخائيل سعد

لا يمكن لكل كلام الدنيا أن يرقى الى مستوى الموت جوعا، فما مارسه نظام الأسد من سياسة لتجويع المناطق السورية الثائرة يمكن للمهتم متابعة تفاصيلها، ولكن من غير الممكن...

رسالة إلى اللاجئين السوريين*

وصلت إلى كندا عام 1989، هاربا من جحيم "افتراضي" مقارنة مع ما يجري هذه الأيام في سوريا. فكل ما تعرضت له كان السجن لعدة أشهر في سوريا ولبنان، ومنعي من السفر، ومراقبة...

ميدوسا الأسطورة والواقع*

في دائرة قطرها لا يتجاوز 200 متر نشاهد "العالم" مكثفا. ففي هذه الدائرة نرى الكنيسة البيزنطية الشهيرة "آيا صوفيا"، التي تحولت إلى جامع ثم الى متحف. وعلى بعد خطوات نرى...

الخروج من الجلد.. ميخائيل سعد*

خالتي أم عبدو امرأة سبعينية، ظروف حياتها الريفية لم تسمح لها بالتعلم فبقيت أمية رغم تزويجها من شرطي عمره ضعف عمرها، هو والدي. تحررت من أثقال الحياة العائلية، بعد...

حواجز السوريين!.. ميخائيل سعد

قبل أيام كتب لي أحد الأصدقاء الافتراضيين أنه وصل إلى اسطنبول ويود رؤيتي والتعرف عليّ، ولما كنت لا أترك فرصة التعرف على سوري تمر دون الجلوس معه، فقد لبيت الدعوة...

ليس عند زاهر ما يخسره!.. ميخائيل سعد

لن يخسر زاهر شيئا بعد كل ما خسره؛ خسر طفولته ومعها مدرسته، ثم خسر بيته وخسر والده، الذي بقي منه هوية أعادتها لهم مخابرات الأسد، ثم خسر وطنه وجاء إلى اسطنبول حيث...