استثمر بهاء الدين الحريري ما يعادل 100 مليون دولار للاستحواذ على حصة 5 في المائة في شركة المشاريع الكويتية القابضة، وبذلك يصبح أكبر فرد مستثمر في الشركة.
وتعتبر شركة المشاريع الكويتية القابضة إحدى أكبر الشركات في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا التي تعمل في أكثر من مجال، وتقدر موجوداتها بأكثر من 19 مليار دولار تحت الإدارة أو الرقابة. وللشركة ملكية كبيرة في 50 شركة تعمل في 18 دولة، ولديها أكثر من 8000 موظف.
وتتركز أعمال الشركة الأساسية في مجالات الخدمات المالية والإعلام، ومن خلال مؤسسات تابعة، فإن لشركة المشاريع الكويتية القابضة اهتماما ومشاريع في قطاعات الصناعة والصحة والعقار، إضافة إلى الاستشارات الإدارية.
وفي تعليق حول استثماره الخاص لتوسيع محفظته الاستثمارية قال الحريري: «إن استراتيجيتي في الاستثمار تعتمد دائما على الأساسيات»، و«من خلال النظر إلى سوق الكويت فإننا نرى أنه يتبع سياسة اقتصادية سليمة في مواجهة الوضع الاقتصادي العالمي، وبالنظر أيضا إلى شركة المشاريع الكويتية القابضة فإنه من الواضح أن الأساسيات لتحقيق شراكة صلبة متوفرة بالرغم من الوضع الحالي. وأضاف الحريري الذي يملك شركة «هورايزن» العالمية : «إن توجهات القيادة الكويتية التي عملت على إيجاد استقرار سياسي واقتصادي في الكويت على المدى الطويل، هي السبب الأساسي الذي جعلني أعتبر السوق الكويتية سوقا مستقرة وصلبة، إضافة إلى الإدارة الحكيمة لشركة المشاريع الكويتية القابضة التي مكنت الشركة من اجتياز الظروف الاقتصادية الصعبة وتحقيق نمو في الأعمال، وحصدت بذلك تقديرا عاليا بحسب شركة مودي لخدمات المستثمرين ومؤسسة «ستاندرد آند بوزر» المالية. ويأتي قرارنا الاستراتيجي بالاستثمار في وقت تتمتع فيه شركة المشاريع الكويتية القابضة بقيمة اسمية عالية، وتحتاج إلى ما يدفعها باتجاه مستقبل أفضل للجميع».
وتعتبر شركة المشاريع الكويتية القابضة إحدى أكبر الشركات في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا التي تعمل في أكثر من مجال، وتقدر موجوداتها بأكثر من 19 مليار دولار تحت الإدارة أو الرقابة. وللشركة ملكية كبيرة في 50 شركة تعمل في 18 دولة، ولديها أكثر من 8000 موظف.
وتتركز أعمال الشركة الأساسية في مجالات الخدمات المالية والإعلام، ومن خلال مؤسسات تابعة، فإن لشركة المشاريع الكويتية القابضة اهتماما ومشاريع في قطاعات الصناعة والصحة والعقار، إضافة إلى الاستشارات الإدارية.
وفي تعليق حول استثماره الخاص لتوسيع محفظته الاستثمارية قال الحريري: «إن استراتيجيتي في الاستثمار تعتمد دائما على الأساسيات»، و«من خلال النظر إلى سوق الكويت فإننا نرى أنه يتبع سياسة اقتصادية سليمة في مواجهة الوضع الاقتصادي العالمي، وبالنظر أيضا إلى شركة المشاريع الكويتية القابضة فإنه من الواضح أن الأساسيات لتحقيق شراكة صلبة متوفرة بالرغم من الوضع الحالي. وأضاف الحريري الذي يملك شركة «هورايزن» العالمية : «إن توجهات القيادة الكويتية التي عملت على إيجاد استقرار سياسي واقتصادي في الكويت على المدى الطويل، هي السبب الأساسي الذي جعلني أعتبر السوق الكويتية سوقا مستقرة وصلبة، إضافة إلى الإدارة الحكيمة لشركة المشاريع الكويتية القابضة التي مكنت الشركة من اجتياز الظروف الاقتصادية الصعبة وتحقيق نمو في الأعمال، وحصدت بذلك تقديرا عاليا بحسب شركة مودي لخدمات المستثمرين ومؤسسة «ستاندرد آند بوزر» المالية. ويأتي قرارنا الاستراتيجي بالاستثمار في وقت تتمتع فيه شركة المشاريع الكويتية القابضة بقيمة اسمية عالية، وتحتاج إلى ما يدفعها باتجاه مستقبل أفضل للجميع».
الشرق الأوسط
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية