يلتقي رئيس الوزراء الفرنسي إدوار فيليب مع بعض ممثلي المحتجين في محاولة لتهدئة التوترات بسبب ارتفاع الضرائب، وهو اللقاء الأول منذ أن بدأت الحركة قبل أسبوعين.
يأتي تحرك الحكومة اليوم الجمعة وسط دعوات لاتخاذ إجراءات جديدة يوم السبت في أنحاء فرنسا، بما في ذلك في الشانزليزيه في باريس ، حيث تحول احتجاج في نهاية الأسبوع الماضي إلى أعمال عنف.
وانضم منذ ذلك الحين إلى السائقين الذين يحتجون على رفع ضريبة الوقود مزارعون وإداريون ومتقاعدون وغيرهم في حركة "السترات الصفراء" التي تنطوي الآن على مجموعة واسعة من المطالب المتعلقة بتكاليف المعيشة المرتفعة في البلاد.
وتشمل قائمة مطالبهم تخفيضات ضريبية، وإنشاء مجلس للمواطنين، وإعانات تمولها الدولة لمساعدة الشركات على زيادة التوظيف، وزيادة المعاشات التقاعدية، وزيادة الحد الأدنى للراتب على المستوى الوطني.
رويترز
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية