أكدت مصادر خاصة قريبة من مجلس إدارة قناة الدنيا التي أقيل مديرها العام مؤخراً؛إن الخلاف بين محمد فؤاد شربجي المدير السابق وأصحاب القناة يعود إلى سياسة القناة ونهجها المغرق بالبرامج السياسية والأخبار التي لا "تتناسب مع الناحية التجارية" على اعتبار أن مالكي القناة من التجار ورجال الأعمال الذين تهمهم الإعلانات بالدرجة الأولى ، في حين أن سياسية المحطة ذات الطابع السياسي لا تشجع المعلنين ولاتحظى بمشاهدة واسعة حسب رأيهم.
وأضافت المصادر أن شربجي رفض مطالب مالكي القناة بحجة أنه لن يهدم ما بناه خلال السنتين الماضيتين لتصل القناة إلى اسمها وشكلها الحالي الذي صنعته البرامج السياسية والأخبار..
وبسياق متصل تتابع قناة(المشرق) بثها بالاعتماد على مكتبها في دمشق، حيث تتم إدارتها الفعلية من مكتبها في مدينة دبي، وبحسب مصدر مطلع فإن القناة لم تحصل على ترخيص رسمي نهائي من السلطات السورية، بل إن ترخيصها الرسمي صادر من مدينة دبي الإعلامية، وعبر أحد العاملين فيها أن أكثر ما يخشاه موضفي المشرق أن يكون مصيرهم كمصير زملائهم في قناة الشام.
وأضافت المصادر أن شربجي رفض مطالب مالكي القناة بحجة أنه لن يهدم ما بناه خلال السنتين الماضيتين لتصل القناة إلى اسمها وشكلها الحالي الذي صنعته البرامج السياسية والأخبار..
وبسياق متصل تتابع قناة(المشرق) بثها بالاعتماد على مكتبها في دمشق، حيث تتم إدارتها الفعلية من مكتبها في مدينة دبي، وبحسب مصدر مطلع فإن القناة لم تحصل على ترخيص رسمي نهائي من السلطات السورية، بل إن ترخيصها الرسمي صادر من مدينة دبي الإعلامية، وعبر أحد العاملين فيها أن أكثر ما يخشاه موضفي المشرق أن يكون مصيرهم كمصير زملائهم في قناة الشام.
زمان الوصل - دمشق
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية