الطفلة فاطمة أحمد الحسن 8 أعوام، قتل الأسد والدها، واغتال رِجلها اليمنى بعد أن قامت مدافعه ودباباته بدك بيتها بالصواريخ والقذائف، كما تكفل جيشه "العرمرم" بتهجيرها وعائلتها من مدينة حلب نحو معرة النعمان بريف إدلب.
فاطمة اليوم بأمس الحاجة لطرف صناعي لاستكمال تعليمها واللعب رفقة اصدقائها واستكمال حياتها بشكل يشابه "الطبيعي".
تعيش فاطمة مع والدتها وثلاثة أخوة في منزل مهجور مدمر مكون من غرفة واحدة ومطبخ بدائي، أما متطلبات العيش والمستلزمات اليومية من المأكل والمشرب فغائبة كليا إلا ما يُقدم من فاعلي الخير...
زمان الوصل TV (خاص – ريف إدلب) تصوير ومتابعة: قصي نور
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية