أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

دراسة تفصيلية... هذه كل الأهداف التي استهدفتها اسرائيل في سوريا منذ 2011

معظم أخبار الضربات غير صحيحة وتخفي الأهداف الحقيقة


التصعيد الأخطر منذ بدء الثورة السورية.. الجيش الاسرائيلي يستهدف 12 هدفًا منهم 3 بطاريات دفاع جوي سورية و4 أهداف إيرانية
سقوط طائرة اسرائيلية بنيران سورية واعتراض اسرائيلي لطائرة ايرانية

78 مرة استهدفت اسرائيل سوريا منذ عام  2011
الغارات الاسرائيلية على الأرض السورية منذ انطلاق الثورة السورية وحتى الآن
دراسة توثيقية معلوماتها مسربة من داخل المؤسسة العسكرية للنظام
معظم أخبار الضربات الصهيونية غير صحيحة وتخفي الأهداف الحقيقة
عدد الاستهدافات الاسرائيلية لميليشيا "حزب الله" تكشف حجم وجود عناصره في سوريا




منذ انطلاق الثورة السورية، قامت اسرائيل بخروقات متكررة للأجواء السورية، واستهدفت مواقع مختلفة، وخلّفت خسائر وضحايا، ولعل المتابع يفاجئه الكم الكبير لتلك الاستهدافات التي يغيب بعضها عن وكالات الأنباء، فيما يغيب عن تلك الوكالات أهدافها الحقيقية، ونتائجها الحقيقية.

أخطر الاستهدافات وأوسعها كانت صباح اليوم السبت، حيث أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، تنفيذ غارات واسعة ضد منظومة الدفاع الجوي السورية وأهداف إيرانية في سوريا، فيما سقطت مقاتلة إسرائيلية وطائرة من دون طيار إيرانية، وقال المتحدث الرسمي باسم الجيش الصهيوني أفيخاي أدرعي إنه جرى "استهداف 12 هدفًا منهم 3 بطاريات دفاع جوي سورية و4 أهداف إيرانية". وأعلن الجيش الصهيوني أن نيراناً سورية مضادة للطائرات أسقطت إحدى طائراته اليوم السبت. ولعل الهجوم الأخير ينقل الصراع الى مستوى مختلف، ويغير شكل وطبيعة التدخل الإسرائيلي فيما يجري في سوريا، خاصة وقد انتقل النظام السوري من خانة الاحتفاظ بحق الرد، الى الرد الفعلي..

ضمن سلسلة التسريبات التي دأبت "زمان الوصل" على كشفها ونشرها، ننشر دراسة توثيقية للهجمات الاسرائيلية ضد مواقع على الأرض السورية، بعضها تتبع للنظام الأسدي، وبعضها لـ "حزب الله" الذي باتت سوريا معقله ومخزنه؛ توثق لتلك الضربات بالتاريخ، والمكان الجغرافي، والخسائر والضحايا، كما تصحح كثيرا من أخبار تلك الهجمات، وأهدافها الحقيقية؛ وبحسب الدراسة فإن الغالبية العظمى من أخبار تلك الضربات غير دقيقة، ومعظم الأهداف تمت تعميتها أو استبدالها، من قبل إعلام المهاجم وإعلام المستهدَف. 

الدراسة أعدها ضباط عسكريون ما زالوا على رأس عملهم ضمن قوات النظام، تضعها زمان الوصل بين أيدي متابعيها، وخاصة من الباحثين والدراسين، لعلها تضيء على جانب هام في الواقع السوري بعد انطلاق الثورة السورية، آذار 2011..




زمان الوصل - خاص
(237)    هل أعجبتك المقالة (241)

للتذكرة

2018-02-12

فرحكم بقصف إسرائل المتكرر للجيش العربي السوري و قواته الرديفة ، يدل على أنكم طلاب سلطة ، و أنكم لستم وطنيين و لستم أحرار ، بل أنتم عبيد لشهواتكم و عبيد لأسيادكم الصهاينة و الأمريكان أعداء الأنسانية .... اتقوا الله .... بإذن الله جاء زمن الانتصارات و لن تحصدوا إلا خسارة أنفسكم في الدنيا و الآخرة .......


التعليقات (1)

تعليقات حول الموضوع

لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية
*يستخدم لمنع الارسال الآلي