بالقرب من الحدود السورية – التركية، وتحديدا في أقصى الشمال من محافظة إدلب المحررة من قبضة قوات النظام، يجابه نازحو مخيم النوري طعنات متزايدة من الذل والعوز.
أكثر من 200 عائلة مهجّرة إلى هذا المخيم من محافظتي حمص وحماة منذ بداية عمليات التهجيّر الممنهجة التي قادتها ميليشيات حزب الله اللبناني.
مقومات الحياة شبه غائبة فلا كهرباء ولا ماء، والقادم أقسى مع اقتراب الشتاء.
كاميرا "زمان الوصل TV" عاينت مأساة مخيم النوري، ونقلت الواقع على ما هو عليه.
زمان الوصل tv
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية