أقامت النقابات المهنية الأردنية يوم الاربعاء إعتصاما أمام السفارة المصرية في عمان للمطالبة بفتح معبر رفح وفك الحصار عن قطاع غزة.
وشارك في الاعتصام العشرات حاملين لافتات كُتب عليها "اختر الاجابة الصحيحة: اغلاق معبر رفح يعتبر: 1.عيب 2.حرام 3.خيانة 4.جميع ما ذكر " و"مصر يا أم الدنيا أليست غزة من الدنيا؟."
وبسياق متصل تعتزم هيئات عربية داخل مايسمى "اسرائيل" تسيير سفينة إغاثة إلى قطاع غزة الذي يعاني حصارا إسرائيليا منذ عام ونصف العام. وأعلنت هيئة "كسر الحصار" وهي هيئة عربية تنشط داخل إسرائيل أمس أنها ستسير "سفينة العيد" يوم الأحد المقبل إلى قطاع غزة المحاصر.
من جهتها أعلنت ما يسمى "إسرائيل" أنها ستواصل إغلاق جميع معابر قطاع غزة ردا على استمرار الفصائل الفلسطينية في إطلاق الصواريخ من قطاع غزة. وذكرت الإذاعة الإسرائيلية أمس أن وزير الدفاع الإسرائيلي ايهود باراك اتخذ قرار استمرار الإغلاق بعد مشاورات أجراها مع قادة الأجهزة الأمنية الإسرائيلية. وانتهى أمس إغلاق إسرائيل للمعابر أسبوعه الرابع الذي تواصل رغم تحذيرات أطلقتها مؤسسات إنسانية واغاثية بقرب وقوع كارثة في هذه المنطقة التي يعيش فيها مليون ونصف مليون نسمة. وترافق الإغلاق مع منع دخول كافة السلع والبضائع والمحروقات الى القطاع.
وشارك في الاعتصام العشرات حاملين لافتات كُتب عليها "اختر الاجابة الصحيحة: اغلاق معبر رفح يعتبر: 1.عيب 2.حرام 3.خيانة 4.جميع ما ذكر " و"مصر يا أم الدنيا أليست غزة من الدنيا؟."
وبسياق متصل تعتزم هيئات عربية داخل مايسمى "اسرائيل" تسيير سفينة إغاثة إلى قطاع غزة الذي يعاني حصارا إسرائيليا منذ عام ونصف العام. وأعلنت هيئة "كسر الحصار" وهي هيئة عربية تنشط داخل إسرائيل أمس أنها ستسير "سفينة العيد" يوم الأحد المقبل إلى قطاع غزة المحاصر.
من جهتها أعلنت ما يسمى "إسرائيل" أنها ستواصل إغلاق جميع معابر قطاع غزة ردا على استمرار الفصائل الفلسطينية في إطلاق الصواريخ من قطاع غزة. وذكرت الإذاعة الإسرائيلية أمس أن وزير الدفاع الإسرائيلي ايهود باراك اتخذ قرار استمرار الإغلاق بعد مشاورات أجراها مع قادة الأجهزة الأمنية الإسرائيلية. وانتهى أمس إغلاق إسرائيل للمعابر أسبوعه الرابع الذي تواصل رغم تحذيرات أطلقتها مؤسسات إنسانية واغاثية بقرب وقوع كارثة في هذه المنطقة التي يعيش فيها مليون ونصف مليون نسمة. وترافق الإغلاق مع منع دخول كافة السلع والبضائع والمحروقات الى القطاع.
زمان الوصل - وكالات
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية