أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

عرب تايمز : "إدعشري" باب الحارة و "فيصل القاسم" سيان في سرقة الذهب

شن موقع عرب تايمز هجوما غير مسبوق على فيصل القاسم بسبب ما أسماه " اللطش" الذي قام به القاسم ، حيث اتهم الموقع القاسم بسرقة مقال صحفي لـ زهير جبر منشور على صفحات عرب تايمز.


وقال أسامة فوزي محرر موقع عرب تايمز : وقفت عاجزا عن فهم مافعله فيصل القاسم من سطو على مقال الزميل زهير جبر في وضح النهار ونشره دون الإشارة إلى اسم كاتبه والمكان الذي نشر فيه، مضيفا: لكني في المقابل احتقر من يسرق المجهود الفكري للآخرين وينسبه لنفسه ... هذا مجرم يحتاج - قبل قطع يده ورقبته - إلى طبيب نفسي يحلل شخصيته لان من يقدم على فعلة كهذه لا يمكن أن يكون إنسانا سليما ومتوازنا..


وكانت عرب تايمز نشرت مقالا لزهير جبر في 13اكتوبر الساعة  الخامسة و 41 دقيقة مساء بتوقيت هيوستن.


ثم فوجئ زهير جبر بمقاله منشورا في جريدة الشرق القطرية تاريخ 21 أكتوبر،مذيلا باسم فيصل القاسم ومنقولا من مقال جبر بالفاصلة والنقطة ،أي بعد  ثمانية أيام من نشره في عرب تايمز.
واتهم الموقع فيصل القاسم بسرقة مقال زهير جبر ونشره في الشرق القطرية بعنوان" الفن أقوى من الإعلام: سوريا والسعودية مثالاً" ،ثم نشره في موقعه الإلكتروني ثم حذفه من الموقع بعيد نشر عرب تايمز 
 الفضيحة التي قام بها القاسم. 


وتساءل فوزي في مقاله "وبصدق أتمنى أن افهم السبب الذي حدا بإعلامي كبير لا يحتاج إلى شهرة إضافية مثل فيصل القاسم إلى الإقدام على هذه الفعلة المخجلة.


وقال فوزي موجها كلامه إلى القاسم :" ما هي مبرراتك المهنية والأخلاقية - وأنت الأستاذ و المحاضر في الإعلام - التي سمحت لك بنقل نصف مقالك عن مسلسل باب الحارة حرفيا من مقال زهير جبر المنشور في عرب تايمز  دون الإشارة إلى اسم الكاتب زهير جبر أو إلى اسم الجريدة التي نشرت مقاله وهي عرب تايمز ... ثم إعادة نشر المادة المنسوخة - حرفيا - في موقعك الخاص ثم في جريدة قطرية تدفع لكل أجرا عن كل مقال تنشره فيها، وتابع فوزي ساخرا: وبما أن الأمر يتعلق بمسلسل باب الحارة... ما الفرق بين ما فعلته أنت... ومافعله " الادعشري " الذي سرق ذهبات " أبو إبراهيم " ؟ ... الفعل واحد .. وان كان الادعشري ندم على فعلته وخاصمته حتى الثعابين ... حتى أن " حنشا " عض يده التي ارتكب بها الجريمة... فقطعوها له..الخ


واعتبر بعض الإعلاميين أن الذي فجر الأمر وجعل " الفضيحة بجلاجل " هو مقال القاسم الأخير
"القرصنة الالكترونية... إلى متى؟ " ، حيث تمنوا أن يكون هذا المقال من بنات أفكاره ولم يسرقه من آخرين،وأنه جدير بالقراءة ليس لمضمونه الركيك وإنما لطرافة من وقعه... انه محاضرة في الشرف من (........) ... وهذا هو وصفه الدقيق فعلا!!


ومما جاء في مقال القاسم عن القرصنة الإلكترونية:
"فما يعنينا في هذا المقام أن الانترنت تحولت إلى مرتع للقرصنة، إن لم نقل للبلطجة، وقد آن الأوان لوضع حد للقراصنة كي لا يتمادوا أكثر فأكثر في انتهاكاتهم وخروقاتهم المتعددة للممتلكات الفكرية بأشكالها كافة.


من أكبر ضحايا الانترنت على الإطلاق هي حقوق الملكية الفكرية، خاصة في العالم العربي الذي لا يعير تلك الحقوق أي اهتمام يذكر. فبينما يلتزم العالم الغربي المتقدم باحترام إبداعات الآخرين، أدباً كانت أو فناً، أو موسيقى، أو أفكاراً، فإن من أسهل الأمور على الإنسان العربي أن يسرق جهود الآخرين دون أن يرمش له جفن  .


كما أضاف : ربما يجد بعض العرب "الغلابة" لذة كبرى في سرقة بضعة أغنيات من الانترنت، وربما اعتبروا ذلك نوعاً من الانتقام لوضعهم المادي البائس، لكن حبذا لو وضعوا أنفسهم مكان مطربة أو مطرب مسكين تتم سرقة أعماله من على الأثير الالكتروني قبل أن يقبض فلساً واحداً من ريعها، فلا شك أنهم سيقدّرون حجم المصيبة ؟؟.....الخ"


من جهتهم رجح بعض الإعلاميين صحة هذه الرواية ،معتبرين أن أسلوب القاسم في المقال ضعيف وركيك ، ويفتقر إلى العمق في التحليل والاستنتاج ، وأن شهرته أكبر منه.


يذكر أن فيصل القاسم هوجم غير مرة من قبل العديد من الإعلاميين العرب، بسبب أسلوبه في التعامل مع ضيوفه في برنامج الاتجاه المعاكس، واتفاقه المسبوق مع الضيوف قبل البدء بالحلقة - حسب شهادة البعض - ، بحيث ينتصر لطرف دون آخر.


القاسم إعلامي سوري من مواليد السويداء عام1961 معد ومقدم برنامج (الاتجاه المعاكس) في قناة الجزيرة من عام 1997 حتى الآن.

http://www.arabtimes.com/2007/Feb/91.html
 
 
 
 

 

زمان الوصل
(157)    هل أعجبتك المقالة (222)

ابو المجد

2008-11-30

كتب محمد عبد المجيد انو القاسم حرضه على النظام السوري قبل لقائه مع اللواء المصري. تابعوا مقال محمد عبد المجيد. .


مقال القاسم

2008-11-30

الفن أقوى من الإعلام: سوريا والسعودية مثالاً | تاريخ النشر:يوم الأحد ,21 أكتوبر 2007 1:53 أ.م.جريدة الشرق - قطر بقلم : فيصل القاسم في الوقت الذي فشل فيه الإعلام السوري فشلاً ذريعاً في الدفاع عن البلاد في وجه الحملات الإعلامية الأجنبية والأخرى الناطقة بالعربية المسعورة، استطاع الفن السوري أن يرتقي باسم سوريا إلى قمم شاهقة، وأن يبرز وجهها الحضاري المشرق. واتحدث هنا طبعاً عن المسلسلات السورية التي وحدت العرب في شهر رمضان المبارك من المحيط إلى الخليج في بوتقة واحدة، راتقة بذلك ما مزقته السياسة والإعلام على حد سواء. لقد استطاع بعض الإعلام العربي المتصهين شيطنة سوريا وتشويهها على مدى الأعوام القليلة الماضية، بينما بقي الإعلام السوري يجتر خطابه البائس غير قادر حتى على مجاراة السياسة السورية، مما حدا بالكاتب السوري مروان قبلان إلى التساؤل: "هل أصبح الإعلام السوري عبئاً على السياسة؟". وإذا كان للحكومة السورية أن تشكر أحداً على تصحيح الصورة، لا بل تلميعها، فلا بد لها أن تشكر أولاً وأخيراً الدراما السورية التي ما انفكت تحرز النجاح تلو الآخر على مدى السنوات الماضية، إلى حد أنها قد تكون الماركة السورية المسجلة الأولى التي اخترقت الأسواق العربية بقوة عز نظيرها. لاعجب إذن أن بدأت بعض الجهات العربية تحارب الدراما السورية ذاتها باعتبارها أحد أذرع السياسة السورية المؤثرة جداً. ويقال إن بعض أجهزة الاستخبارات العربية وضعت أمام رؤوساء عدة دول عربية تسعى لتحجيم الدور السوري في المنطقة وتشويهه، وضعت تقارير تحذر فيها من التأثير البالغ للدراما السورية على الشارع العربي، خاصة بعد أن تمكن المسلسل الشهير "باب الحارة 2" من تحقيق وحدة عربية عز نظيرها فشل في تحقيقها كل الأحزاب العربية القومية وغير القومية مجتمعة، على الأقل على صعيد لم شمل المشاهدين العرب من الماء إلى الماء حول شاشة واحدة، مما جعل حتى الصحافة الإسرائيلية تشتكي من هذا الإقبال الجنوني لدى عرب ثمانية وأربعين على "باب الحارة" السوري. ووفقاً لتلك التقارير "فإن المسلسل السوري حقق اختراقاً سورياً شعبياً لعواصم عربية دأب إعلامها خلال العام الماضي على مهاجمة سوريا والتشكيك بالدور السوري، فجاء مسلسل "باب الحارة" حاملاً معه عبق دمشق ورجالها الى كل بيت عربي طوال شهر رمضان مفسداً ما خطط له السياسيون وأبواقهم الإعلامية المفضوحة. وقد نبه البعض مثلاً إلى ظاهرة لم تحدث من قبل في الشارع الأردني، وهو اختفاء الناس من الشوارع خلال عرض حلقات المسلسل السوري وتعاطف الاردنيين بكل مشاربهم مع شخصيات المسلسل التي تعكس نماذج سورية عاشت في مطلع القرن الماضي، خاصة أن المسلسل ركز على الدور السوري في مد الثوار الفلسطينيين بالسلاح أيام الانتداب البريطاني، بينما كان آخرون يتآمرون على تقسيم فلسطين مع الصهاينة. ووفقاً للمصادر ذاتها فإن ما حدث في العاصمة الأردنية حدث أيضاً في جميع المدن السعودية وقراها، حيث كانت الحياة تتوقف تماما ًخلال عرض حلقات المسلسل السوري. لا بل إن السعوديين استوحوا رسائل المعايدة التي تبادلوها أيام العيد من عبارات ومفردات "باب الحارة". وقد كانت الصورة في لبنان أكثر وضوحاً، حتى أن زعيم أحد الأحزاب "الاشتراكية" المزعومة حاول منع الناس من متابعة حلقات المسلسل السوري، في حين تدخل آخرون لدى بعض المحطات للحيلولة دون انتاج الجزء الثالث من المسلسل، لأنه، برأيهم، خرّب كل سياساتهم الرامية لشيطنة سوريا وتسويد سمعتها وعزلها عربياً. وبالرغم من أن مسلسل "باب الحارة" لم يحظ بنفس الشعبية في مصر، فإن هذا لا يعني أن سوريا لم تكن حاضرة فنياً في رمضان مصر هذا العام، فمسلسل "الملك فاروق" الذي هز بيوت المصريين، وحصد أعلى نسب مشاهدة، ونشرت عنه عشرات المقالات في الصحف المصرية، مخرجه سوري، وبطله الذي جسد شخصية ملك مصر سوري أيضاً. .


مقال جبر

2008-11-30

هل قرر السعوديون وقف انتاج الجزء الثالث من باب الحارة ولماذا منع ال نهيان عرضه من فضائياتهم من قلم زهير جبر - 13 اكتوبر 2007 بعرض الحلقة الاخيرة من المسلسل السوري باب الحارة وتأكيد الجهة المنتجة وهي سعودية بالتحضير للجزء الثالث من المسلسل لعرضه في رمضان القادم القت ردود فعل المسلسل على الشارع العربي - باستثناء الشارع المصري - بظلال قوية على مستقبل المسلسل بعد تقارير استخبارية يقال انها وضعت امام رؤساء عدة دول عربية تسعى لتحجيم الدور السوري في المنطقة وتعمل مع جهات دولية لادانة سوريا بتهم دعم الارهاب وقتل رفيق الحريري ووفقا لهذه التقارير فان المسلسل السوري حقق اختراقا سوريا شعبيا لعواصم عربية داب اعلامها خلال العام الماضي على مهاجمة سوريا والتشكيك بالدور السوري - الاردن نموذجا - وفقا لما سبق وكتبه الزميل محمود زويد مراسل عرب تايمز في عمان فجاء مسلسل باب الحارة حاملا معه عبق دمشق ورجالها الى كل بيت عربي طوال شهر رمضان مفسدا ما خطط له السياسيون ومع ان الملك الاردني عبدالله لم يشاهد حلقات المسلسل بسبب ضعف لغته العربية - لغة الملك وليس لغة المسلسل - الا ان جهات اعلامية واستخبارية مقربة من القصر الاردني نبهت الملك الى ظاهرة لم تحدث من قبل في الشارع الاردني وهو اختفاء الناس من الشوارع خلال عرض حلقات المسلسل السوري وتعاطف الاردنيين بكل مشاربهم مع شخصيات المسلسل التي تعكس نماذج سورية عاشت في مطلع القرن الماضي خاصة وان المسلسل ركز على الدور السوري في مد الثوار الفلسطينيين بالسلاح في وقت نشرت فيه وثائق انجليزية واسرائيلية تبين ان امير شرق الاردن كان ينسق مع الصهاينة لتقاسم فلسطين ووفقا للمراقبين ربط الاردنيون بين ظواهر التاخي والنجدة التي طبعت شخصيات الحارة الدمشقية وما نشر في الصحف الاردنية عن دعم سوريا لرغيف الخبز في الاردن بشحنات هائلة من القمح السوري وبالاف من رؤوس الاغنام التي انقذت الاسواق الاردنية من شح في اللحوم الصورة في لبنان كانت اكثر وضوحا حتى ان جهات لبنانية ذكرت لعرب تايمز صراحة ان الحزب التقدمي التابع لجنبلاط منع بالقوة سكان الجبل من متابعة حلقات باب الحارة في حين تدخل سعد الحريري لدى ال البراهيم اصحاب محطة ام بي سي لمنع انتاج جزء ثالث من المسلسل لانه - وفقا للمراقبين - خرب كل ما بنته مجموعة 14 اذار في عام خاصة لناحية التذكير بما كان يفعله السوريون في لبنان مسئولين وعسكريين وحتى عمال في عهد الوصاية السورية وفقا للتعبير اللبناني اكثر الغاضبين من نجاح المسلسل السوري كان حكام الامارات وخاصة شيوخ ال نهيان الذين منعوا فضائية ابو ظبي وفضائية دبي من عرض اي مسلسل سوري هذا العام ووضع الدراما السورية في خانة الاعمال الممنوع عرضها في الامارات مما اثر على حركة انتاج الدراما السورية حيث انخفض عدد المسلسلات السورية هذا العام الى اقل من 24 مسلسلا قياسا بحوالي اربعة وخمسين مسلسلا العام الماضي وكان لتسلل حلقات باب الحارة الى منازل وبيوت الاماراتيين اثره في قلق وغضب رسمي اماراتي قد تتم ترجمته الى مقاطعة من نوع اخر في العام القادم ... ولوحظ ان فضائية الشارقة هي الوحيدة التي خرقت الحظر الاماراتي ليس بعرض حلقات المسلسل وانما باستضافة نجومه في لقاء مفتوح عرض عصر اليوم اي قبل نهاية المسلسل بيوم واحد المتابعون لاثار باب الحارة السياسية وظلالها على العلاقات الثنائية المتوترة بين سوريا والرياض يؤكدون ان مصير الجزء الثالث من المسلسل سوف يكون قيد البحث على اعلى مستوى في السعودية وان قرارا بوقف انتاج المسلسل قد يؤخذ في اية لحظة بعد ان اتهمت جهات سعودية النظام السوري بتوظيف العمل لتحقيق اختراقات سورية ذات طابع اعلامي ودعائي .... ووفقا لهذه المصادر فان ما حدث في العاصمة الاردنية عمان حدث ايضا في جميع المدن السعودية وقراها حيث كانت الحياة في السعودية تتوقف تماما خلال عرض حلقات المسلسل الذي تفوق حتى على مسلسلات سعودية ذات شهرة مثل طاش ما طاش المصريون وحدهم لم يشاهدوا المسلسل ولم يتابعوه ولم يكتبوا عنه في صحفهم سطرا واحدا وهذا لا يعني انهم خططوا لتجاهل الدراما السورية التي كانت ابرز حدث مصري في رمضان الماضي ... الموقف المصري من باب الحارة مرتبط بصعوبة فهم اللهجة السورية وعدم تعود المصريين على الانتاج السوري الشعبي ... لكن هذا لا يعني ان سوريا لم تكن حاضرة في رمضان مصر هذا العام ... فالمسلسل الذي هز بيوت المصريين وحصد اعلى نسب مشاهدة ونشرت عنه عشرات المقالات في الصحف المصرية وهو مسلسل الملك فاروق مخرجه سوري ... وبطله الذي جسد شخصية ملك مصر سوري ايضا .


غريب

2008-11-30

الخبر الموجود خطير وخصوصا انه يتهم القاسم علنا باللطش والسرقة اتمنى منه الرد وبسرعة .


؟؟؟

2008-11-30

غريب هالتصرف وخصوصامن هيك شخص !!!.


تحية لكم

2008-11-30

زمان الوصل بجد ما تصورت منكم انتو توصلو لهون تنتفو دقن القاسم طبعا مش لانكم اصغر منو لا بس كنت متصور علاقتكم معو جيدة وبتصور تصرفكم هو اكبر دليل انو انتو بس الراي والراي الاخر .


العوضي

2008-11-30

القاسم كل مرة يكتب باسلوب مختلف ولغة مختلفة عن لغته السابقة وهذا يدل أن مقالاته متعددة المصادر تابعوا مقالاته لتعرفوا ذلك..


يسرى عبد الحافظ

2008-11-30

القاسم لا يكتب اشياء مهمة ابدا ويكرر نفسه ويحابي شيوخ النفط وبس فأين قيمته ككاتب؟ هل يكتب مواضيع انشاء مدرسية فقط؟ ربما تابعوا هذا الكاتب العملاق.


مستر بن

2008-11-30

طالما انه يكتب بالأجرة في صحف خليجية فماذا تتوقعون من كتابته ان تكون في تلك الصحف؟ يعنسي شغلة مبينة. بس لأ المشكلة انو بدو يحاول يظهر انو بدو يحاول يظهر من هناك كمفكر عربي كبير متل هيفعل عند الالمان؟ وهنا مشكلتو الوحيدة بدو رضا الشيوخ ورضا المثقفين بنفس الوقت وهاد شيء مستحيل يالشيوخ يالمثقفين ومن رضي بقسمتو عاش فعيش يا فيصل بنعمة النفط .


ابو الوليد الحمصي

2008-11-30

الاخوى في زمان الوصل بعتنا لكم تعليق عن كوبونات النفط شو صار فيه؟ ولا انو متواطئين مع القاسم.


مجتبى محمود

2008-11-30

معلوماتكم قديمة للأسف يا زمان الوصل في الاندلس ففيصل عمل تسوية وتصالح مع عرب تايمز وتم الاتفاق على عدم مهاجمته من هذا الموقع بعد ما تطرقو لتفاصيل خطيرة في حياته الخاصة جدا وزهير جبر نفسو ما عاد هاحمو بعد هديمك التسوية .


عبد الكريم شنو

2008-11-30

يا عيب الشوم يا فيصبل سرثة واضحة شو ردك عليها؟ وكيف صار عالشي؟ وشكرا لموقع الكلمة الحرة زمان الوصل..


يسرى معضماني

2008-11-30

لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها. صدق رسول الله..


غضبان

2008-11-30

مو عيب واحد متل القاسم يلطش من هون وعهون مقالات وينسبها لنفسو ويقبض عليها من الشرق القطرية وعمان وبلدنا والله اعلم وين؟ هزلت بس مو الحق عليه.


فياض مصاروة- عمان

2008-11-30

والله من يقرأ المقالين يحسد القاسم او من سرق له المقال اذ يبدو في مين يكتب له على هالشطارة بالنقل؟ شي مو معقول تطابق غير طبيعي. لقد ضبطوك بالجرم المشهود يا قاسم فياض مصاروة- عمان.


على ابو حيدر - جبلة

2008-11-30

ما كنتو يا زمان الوصل عاملينو كاتب كبير وحاطينلو رابط لمقالاتو العظيمة ع موقعكم شو صار بقالحتى عم تمسحوا الارض فيه هيك بها الشكل ؟ فعلا الصحافة والسياسة ما فيها اصحاب واحباب.


يوسف البياري

2008-11-30

لأ. والاحسن من هادا كلو انو وزارة الاعلام بتعزمو كل ما دق الكوز بالجرة ليحاضر بالسوريين عن نضالاتو بجزيرة الاخوان المسلمين. المحاضر الجاية لازم تكون عن فنون اللصوصية والنهب والنهابين من كل الانواع الكبار ومن معهم من لصوص المقالات رغم ان الشعب يعرف هالفنون تمام التمام.


رامي شموط

2008-11-30

فعلا المطلوب توضيح من القاسم لأنو التهمة لابستو لبس؟ ومتل ما قال احد المعلقين كيف هالشي بيصير مع القاسم اذا ما بيعرف يكتب وما عندو شي يحكيه متل العالم يسكت احسن ما يبهدل حالو..


الماظة

2008-11-30

شغلة مو شغلتو؟ لا يمكن للمرء ان يدافع عنه في هذه الحالة والافضل له الا يرد ابدا. فالصمت هنا عبادة.


ضاحي

2008-11-30

لا اكاد اصدق عيني؟ ماذا يحصل فعلا شي مو معقول وما هو تبرير القاسم؟ ما ذا يحصل؟ يا جماعة يا جماعة يا جماعة عمهلكن؟ يا ريت يعمل القاسم حلقة عن هالشي. لا والاحلى انو الاسبوع الماضي كتب مقال عن القرصنة الالكترونية وكأنو مو عامل شي؟ .


ص.ق

2008-11-30

يا سيدي من دون ما يكتبوا تعليقك عن كوبونات النفط فالقصة معلروفة للجميع ورائحتها تسد الانوف وعلى كل لسان وشفة داخل سوريا وخارجها، والافضل من اليوم ورايح للقاسم انو ما يحكي عن فساد الانظمة وسرقة المسؤولين والنصب والاحتيال والرشوة فما حدا أحسن من حدا والحارة ضيقة ومنعرف بعضنا منيح. .


مجد التقي

2008-11-30

يدخل هذا العمل في باب السرقة الموصوفة التي يعاقب عليها القانون ولا يستطيع كل القواسم في فلسطين وسوريا الدفاع عنه بكلمة واحدة. انكشف للجميع وخلاص.


فصيح ابو طاحوشة

2008-11-30

قد تستطيع ان تخدع بعض الناس بعض الوقتـ وقد تستطيع ان تخدع كل الناس بعض الوقت لكنك لا تستطيع ان تخدع كل الناس كل الوقت..


من قلم : رياض الحسيني-

2008-12-01

على هامش سرقات القاسم ... سطر ونص ع الوحدة ونص اعلامي عربي مشهور جدا بمشاكساته وعنترياته لم يكن لديه الوقت الكافي لكتابة مقال في عمود له لاحدى الصحف الخليجية فقرر ان يسرق مقالا لاحد الكتاب تاركا "سطر ونص" فقط من دون "لطش"! ماتبقى من المقال وهو المقدمة كان بمثابة محاولة من "الاعلامي البكّاش اللطّاش" ليغطي على فعلته ظنا منه ان الامر سيمر مرور الكرام وما من احد سيلاحظ هذه السرقة على اعتبار غياب المقدمة؟! فُضح هذا الافّاق وانتهى الامر وصار "يولول ع الوحدة ونص" بينما صار مثلا في الاوساط الاعلامية يُشار اليه بالبنان حتى عرفته الامثال الشعبية أينما حل وأرتحل بالقول "بص بص شوف التارك سطر ونص"! وحينما سأله أحد الاصدقاء عن هذه الحركة البهلوانية رد بالقول: ياجماعة انا ماسرقت انا اقتبست بس، وعلل سرقته بفتوى سمعها من شيخه القرضاوي الذي اجاب حينما سؤل عن القضية بالقول: ان كان قد ترك سطر ونص فهذا انما يقع في باب "ابلع وغص ع السطر ونص" وأضاف الشيح بالقول: "يجوز ان كان النشر في صحيفة قطرية على اعتبار انها صادرة في بلاد المسلمين"! ثم استدرك الشيخ فقال: ياجماعة احنة فين وانتو فين شوفوا الايرانيين عاملين حريقة وانتو راحين ع واحد سارق سطر ونص! فصحح له من بجنبه قائلا: ياشيخ السارق لطش المقال كلو وما ترك غير سطر ونص مش سرق سطر ونص! فرد القرضاوي وايه يعني هو مش ترك سطر ونص عاوزين ايه اكثر من كده يعني انا اقتبست من قبل كتاب كامل وكتبتوا بأسمي يعني انا سارق ولا ايه وبعدين بأسمك ولا بأسمي اي الفرق احنة مش مسلمين ودينا واحد ليه نشدد على السطر ونص والوحدة ونص خلونا بايران دلوقتي وبلاش تحرموني من معاشي ورزق عيالي ربنا يوقف لكم ولاد الحلال حسنة قليلة تدفع بلاوي كثيرة؟!!! مفتي جزائري علّق على فتوى القرضاوي هذه بالقول: "بص القرضاوي فتوى ونص والي عندو عقل مش زي الي عندو نص" ولما سؤل عن توضيح اكثر رد بالقول" القرضاوي يابلاش نص كم ونص عقل واحد غيرو ماينفعناش"! ولما وصل خبر هذا التعليق الى القرضاوي انتعش الشيخ وبانت على وجهه اسارير البهجة على حد قول الراوية واخذ يردد: بخ بخ لك ياشيخ ده انت داهية مسيّحة لاعرفوا ياخذوا منك حق ولاباطل زيي بالزبط انت نص وانا نص تعال نرقص ع الوحدة ونص قال سطر ونص رابط مقال الحسيني في عرب تايمز http://arabtimes.com/portal/article_display.cfm?ArticleID=9025 .


شكري أبو خبيصة

2008-12-01

اللي بيطلع بسرعة بيسقط بسرعة واللي بينفخو كتير بدو يطق وينفجر ويروح فيها؟قوانين لا تقبل الجدل..


مفيد الوحش اللي قطع دنب ا

2008-12-01

لا شك هناك من يكتب للقاسم مقالاتو فهو لا مشروع فكري واضح لديه ولا موقف سياسي يعتد به ويجتر خطابه ويكرر مفرداته بشكل دائم ونازل بالجزائر وتونس وابو مازن بتوصية من اخوان الجزيرة لانو ضد حماس بعد ما ترك السعودية بعد الصلح السعودي القطري فهو ينفذ ما يقوله له الاخرين بالحرف ويلتزم بالنص، ومشروعه الوحيد هو تحري الكوبونات والدولارات والريالات في اي مكان كانت..


عاشق سوريا

2008-12-01

رابط مقال محمد عبد المجيدالذي يتهم القاسم بالتحريض ضد سوريا: http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=154676 هذا حوارٌ مختلفٌ تماماً عن الحوارات السابقة، صنعه خيالٌ يفوق الواقعيةَ تجسداً، ووضعته رغبة في أن يصبح محاكمة أدبية لحوار على الهواء شاهده الملايين، وتبرأ إبليس من وسوسته لمايسترو البرنامج، فالشيطان نفسه لو كان قدّم ( الاتجاه المعاكس ) في حلقة الثلاثاء الأسود فربما كان يحاول الظهور بمظهر البراءة أمام ملايين من عُشاقه ومُريديه. ولم يدر الحوار التالي: فيصل القاسم: لقد ظننتُ أنني قضيت عليك بالضربة الفضائية القاتلة على مشهد من ملايين المتابعين لحوار الديكة الأسبوعي، وتوقعت، ومعي مدراء الأمن والرقابة والاستخبارات في ثلثي العالم العربي أنه لن تقوم لك قائمة بعد التاسع والعشرين من ابريل الماضي، وأنك ستعتزل الكتابة والانتقادَ والاحتجاجَ والدعواتِ المتكررة للعصيان المدني والانتفاضات والتمرد! محمد عبد المجيد: أعترف أولا بنجاحك الذي تستحق عليه من ذئاب المعتقلات وكلاب القصر وسام السجّان الأمني ليكون بديلا لشعار (الجزيرة) فتغطس الكرة الأرضية في الماء، ويخرج وسامُك منها على هيئة زنزانة معتمة أو حيّة تلتف حول عنق مواطن عربي. ومع ذلك فقد خسرت في خمس وخمسين دقيقة ما لم تخسره منذ أن احتلت ( الجزيرة) مكانها مع الفضائيات العربية، فذهب بك الظن أن مشاهديك سيصفقون لك وأنت تقطع لساني، وتعطي أذنيك شغفاً لضيفك الآخر فيحدّثك عن أنواع المجرمين المقبوض عليهم. لم يدر بخلدي للُحَيّظة واحدة أن إعلامياً مرموقاً وأكثر شهرة من رئيس وزراء بلده يمكن أن يلعب ( البيضة والحجر) في أخبث حلقة حوارية بثتها قناة فضائية أو أرضية. الآن أضمن لك أنك لو وقعت رهينة في أيدي قراصنة البحر الصوماليين فإن وزراء الداخلية العرب سيدفعون الفدية عنك وعليها قبلة لكل من يحمل السلاح في أرض الصومال وبحره. القاسم: لعلك لم تسمع الحكمة التي تقول: إنما يبكي على الحبِ النساءُ! حتى لو خسرت ثلث المشاهدين فالآخرون ينتظرون مساء الثلاثاء على أحرّ من الجَمر، ويجلسون قبالة مصارعة الثيران القاسمية كأنهم يتلذذون بقرب انفجار سيارة في سوق مزدحم بالأبرياء. وأنا لم أتصور مُطلقاً أنك ستكون فريسة سهلة لي، أنهش فيها على الهواء دون مقاومة، وأتهكم ساخرا من كل جملة قبل أن تكملها، وأعطيك ظهري متوجهاً بكامل انتباهي إلى اللواء .. الضيف الآخر. بدا لي أدَبُك الجَمّ ضعفاً وارتباكاً فساعدني كثيرا على انجاز مهمتي القمعية التي تدرّبت عليها مرات كثيرة فجاء اللواء ليقطف الثمرة، وأحرقتك أمامه في إنجاز إعلامي لم يحدث من قبل. أوهمك البعضُ بأنك لو كنت قد انسحبت أو غضبت أو قلبت الطاولة علينا لأنقذت نفسَك من المصيدة السوداء في ثلاثاء لن تنساه ماحييت، لكننا كنا مستعدين لكل الاحتمالات، فأجهزة القمع العربية تعرف أنها عملية تصفية على الهواء، وقتل لقلم فضحهم كثيرا، وأمسك في رقاب زعمائهم، بل كتب عدة مقالات عن وقائع محاكمات سيد القصر. الغريب في الأمر هو أنك كنت تلقي بنفسك إلى التهلكة بانسيابية وسهولة ويُسْرٍ كأنك تنتحر بمحض إراتك. طلبنا منك أن توافق على البرنامج في خلال ساعات معدودة، وقلت لك قبل البدء بأنني منحاز إليك تماماً، وأنك ينبغي أن ترد الصاع صاعين، وأن لا تنسى الاشارة إلى أجهزة القمع السورية في الوقت الذي قلت فيه للواء الضيف الآخر قبل حضوره من القاهرة بأن البرنامج سيناقش أوضاع السجون في مصر. كنت تريد أن تتحدث عن المعتقلات في العالم العربي، وهو يحاورك عن السجون في مصر. أربكتك عندما منعتك من تكملة أي جملة، وظهرتْ على وجهي علائم كراهية وغضب وازدراء لم تشهدها الشاشة الصغيرة منذ أن بدأ أول بث للاتجاه المعاكس لسنوات طويلة خلت. كانت مسألة حياة أو موت بالنسبة لي، فوزراء الداخلية العرب وأجهزة الأمن والسجّانون وضباط التعذيب يستعدون لشرب نخب انتصاري عليك وانحيازي التام لهم، وتسهيل مهمة اللواء الذي سمحت له بقراءة أوراقه، وتهكمت عليك بقولي: دع هذه الموسوعة التي أمامك. أعطيتك سبعين إشارة بأنك تسقط في فخ فضائي سينهي عصر (طائر الشمال) إلى الأبد، وكنتُ فظاً غليظاً وقحاً معك حتى أنَّ بعضَ خصومِك أشفقوا لاحقاً عليك وتعاطفوا معك. عبد المجيد: كل الألسنة معرّضة لعُقدة فجائية غالبا ما تنتهي بعد زوال السبب، أما في حالتي فكان حُسنُ النيةِ هو الساعدَ الأيمن لك، ولو أنني افترضت قبيل البرنامج احتمالات سوء النية بك فربما كنت قد نجوت وحَلَّ الغضبُ والاصرارُ على تكملة حديثي محل الفاجعة. أدفع أنا ثمن ثقتي العمياء رغم أن الدلائل والقرائن والشواهد السابقة كانت تسير إلى الاتجاه نحو مذبحة جزيرية معاكسة، فالبرنامج جاء بعد ثلاثة أسابيع من توزيعي عشرات النسخ من كتابي الثامن ( وقائع محاكمة سيد القصر) والتاسع ( دعوة إلى التمرد)، فوقعت في أيدي إعلاميين أمنيين، واحتج سفراء وأسيادهم وزعماؤهم. والبرنامج قبل أيام قليلة من تنفيذ دعوة شباب فيس بوك لانتفاضة في مصر وعصيان مدني، فأحضروا لك على عجل لواءً متخصصا في السجون والمعتقلات، ومساعدا سابقاً لوزير الداخلية، وكذبتم على المشاهدين فقلتم بأنه برنامج عن المعتقلات في العالم العربي، وللواء الضيف أوحيتم له أنها حلقة عن السجون في مصر. سرقني الوقت القصيرُ، فسجنني في لحظاتٍ الانتظارُ ظناً مني أنك تبدي غلظة لدقائق ثم تعود محايدا بين خصمين يتحاوران. سمعت اللواءَ يُحدّثك قبيل البرنامج وكأنه يَمُنّ عليك، ثم يعاتبك أنك لم تبلغه ضرورة عدم ارتداء اللون الأزرق قائلا: وأنت على اتصال دائم بي. لم يخطر بذهني استحالة مجازفتك في مشاكسة حكم الرئيس مبارك، وطلبك التركيز على المعتقلات السورية رغم مصالحك المادية والاجتماعية هناك، فضلا عن معرفتك أن الاقتراب من أجهزة القمع في دمشق تحمل لك مخاطر قد تعجّل في القضاء عليك. القاسم: كنت أعرف عنك الكثير ونحن نُعِدّ المصيدة، فأنت كاتب عن انتهاكات حقوق الانسان ووضعت محاكمات لزعماء عرب، وعملت مديرا لإذاعة صوت العرب من أوسلو وقاريء نشرات أخبارها لمدة أربع سنوات، وسيمر بعد شهور قليلة ربع قرن على اصدار مجلة ( طائر الشمال ) في العاصمة النرويجية، واشتركت في ندوات، وصدرت لك تسعة كتب، وألهبت حماس الآلاف في كلمة بقلب بغداد عن السلطة والقلم. لهذا وضعنا الخطة باحكام شديد، وقلنا لك قبيل وصولك للدوحة أن الضيف الآخر لم يصل، وأنه لا يعرف أنك ستكون الضيف المناهض للسجون والمعتقلات، فلما وصلتَ وسألتَ أحد المرافقين فقال لك بأنه وصل منذ فترة، ويعرف أنك الخصم المحاور! سألتني في مقال سابق إن كنت قد خلدت إلى نوم عميق بعد احراق زميل لي على الهواء، والحقيقة أنني أنام ملء جفوني مساء كل ثلاثاء فلم أجد أثرا لغضب إثر المصائد الصغيرة التي أحرق فيه جزئياً بعض ضيوفي، أما أنت فكان ثأري معك ثأر كل سجاّن نهش لحم معتقل بريء بعدما أمره بهذا كلاب سيد القصر. أنت سعيد بمئات الرسائل التي أدخلت الغبطة لنفسك، ومبتهج لكتابات تعاطفت معك من الدكتور أحمد صبحي منصور وصائب خليل وأحمد دومة وأحمد هريدي وعشرات من الكتاب والصحفيين والإعلاميين ورموز الثقافة العربية، وتعليقات على النت وعلى كلمتك المرئية على اليوتيوب، أما أنا فكما كتب لك أحد المتعاطفين معي بأن الدكتور فيصل القاسم هرم إعلامي باق بعد زوال الآخرين. أين ذهب أصدقاؤك في الدوحة، خاصة وأن زيارتيك الأخيرتين منذ سنوات كانتا بدعوة من الديوان الأميري؟ لماذا لم يدافع عنك من تربطك بهم علاقات وطيدة مثل الشيخ حمد بن سحيم آل ثاني، وأيضا الشيخ حمد بن ثامر آل ثاني رئيس مجلس إدارة ( الجزيرة)؟ لقد ذعرت رعباً أربعُ مكاتب محاماة لجأت أنت إليها لترفع قضية قذف وسب وتشهير ضد (الجزيرة) بعد مذبحة الثلاثاء الأسود، ومنها أكبر مكتب للمحاماة في قطر، فهي مجازفة مادية من المكاتب ضد ما يطلق عليها مبغضونا ( علبة الكبريت الفضائية)، ويراها حاسدوناً عاصمة دولة قطر قبل الدوحة، وربما تراها الإدارة الأمريكية أكبر من الدولة التي تستضيفها ومعها القواعد العسكرية هنا! لن أبكي على أن ملايين من مشاهدي ( الاتجاه المعاكس) ضاقوا ذرعاً بي بعدما بان وجهي شرساً، كارهاً، بغيضاً لهرمٍ إعلامي كان يجعلهم ملتصقين بمقاعدهم مساء كل ثلاثاء! ولن أكترث للذين احتقروني بعدما أحرقت زميلا على الهواء لصالح الزنزانة والسوط والتعذيب والسجّان، وزاد احتقارهم بعدما أعلنت في نهاية الحلقة لأول مرة منذ ثلاثة عشر عاماً أنك كنت ضيفاً فاشلا ومرتبكا وغير موفق رغم أن كل دقيقة في البرنامج تخرج لسانها لي وتتهمني بأنني مقدم البرنامج والمضيف والسجان والخصم والحكم والجلاد وممثل كل أجهزة القمع العربية في الفضائية التي يشتمها كل العرب، ويشاهدها كل العرب. حتى لو انسحبت أو لوّحت بقبضتك أو أسعفتك فكرة سوء النية مني، فقد وضعنا كل البدائل لئلا تخرج من بين أيديناً كما دخلت، وكما يعرفك متابعوك في مقالات قلت أنا عنها بأنها تزلزل الأرض من تحت الأقدام. لأول مرة أستبدل نفسي بأحد الضيفين، وأتحدث بلسانه، وأعطيه الوقت والمجال والاهتمام حتى لو عبث بعقول المشاهدين وقال بأن لجان مراقبة التعامل مع المعتقلين تزور السجون، وتسأل، وتبحث، وتهتم بكرامة القابعين خلف القضبان، وأنه لم يسمع عن مركز النديم لتأهيل ضحايا التعذيب! لا يا سيدي، فضميري غاب منذ زمن طويل، وأنا أسبب الصداع لمالكي ( الجزيرة) لكن الأجندة معروفة سلفاً، وقد خانك ذكاؤك عندما تصورت أن المصريين والسوريين غير قادرين على شد أذني لأنني في حماية الديوان الأميري، فقد لقنني القائمون على ( ماسبيرو ) درساً لن أنساه، وأوصلت الداخلية المصرية رسالة لي عن طريق منع أخي من الغناء. أما التحدي لحراس حُكم الأسد فهو الترجمة الفعلية لكلمة التهلكة. عبد المجيد: أنت تغالط نفسك إذا شربت نخب الانتصار في موضع الهزيمة الأخلاقية، فأنا أزعم أنك تعثر الآن بشق الأنفس على ضيوف لبرنامجك، فأكثرهم باتوا يعرفون أن نيوب الضبع البارزة ليست ابتسامة! لقد وضعت أنت من حيث لا تدري مسمارا ضخماً في نعش البرنامج الأكثر شهرة، والذي تبحث له عن حناجر فولاذية، وقبضات متورمة، وألسنة حِدْادٍ لا تعرف الفارقَ بين المضغ والنهش! صحيح أنك أضحيتَ بعد اشعال النار في زميل لك في حماية تامة لممثلي الاستبداد والتسلط والطغيان، لكن خسارتك أيضا فادحة، وكلما أطل على المشاهدين ضيفان تسابق متابعو الحلقة لمعرفة أي الأثنين اتفق معك على مشهد المسرحية قبل البث، وتلقى التهنئة منك بعده! لا تعرف أنت أو أنا أعداد الذين فقدوا ما كان لديهم من ثقة في ( الجزيرة)، ولعلهم أكثر من نصف عدد الملايين الذين كان الطير يقف على رؤوسهم منذ بداية ترحيبك بضيفيك وحتى مصافحتك لهما إثر غرسك الخنجر للمرة الأخيرة والقاتلة في قلب أحد الثورين الهائجين! القاسم: أقسم لك أننا لن نتركك حياً أو ميتاً، وأحسب أن تجربة الكتابين ثم لحقت بها تجربة الثلاثاء الأسود أثبتت لك أن الإعلامي العربي، إلا فيما ندر، يكتب المقال وهو يفكر في تقرير أمني، وحبر القلم لديه بلون الدم القاني، وملفه في مكتب مدير الأمن تحدد سوادَه أو بياضه قدرتُه على إيذاء زملائه. زميلك يصافحك بيد، ويطعنك بالأخري. يعانقك ويخنقك. يزورك في سجنك ثم ينفح السجّان إكرامية لانتهاك كرامتك! كنتَ ساذجاً حتى البلاهة عندما وضعت ثقتك الكاملة إثر مكالمتي إياك كأننا سننحاز إليك، ونُغضب عشاقَ بناء المعتقلات وقمع المواطنين في أكثر من ثلثي العالم العربي الذي وصفه نزار قباني في قصيدته ( ياتونس الخضراء جئتك عاشقا ..) فقال: ( والعالم العربي إما نعجة مذبوحة أو حاكم قصّاب)! بل انتصرت عليك، وبامكاني وأنا أجلس في مكتبي الذي لا يبعد كيلومترات معدودة عن القاعدة العسكرية الأمريكية في الدوحة أن أرفع سماعة الهاتف، وأتحدث دون خوف أو فزع مع اللواء المدير نفسه في سجن تدمر السوري أو كوبر السوداني أو الاستئناف المصري أو الأمن العام التونسي أو أبو سليم الليبي أو أبو غريب العراقي أو الفتح اليمني أو وهران الجزائري أو جفرا الأردني أو .. فيؤكد لي أنه وزملاءه يتابعونني بكل الاعجاب والتقدير! لا تكابر، ولا تأخذك الفرحة بمئات الرسائل الالكترونية التي وصلتك من متعاطفين معك، وغاضبين على مصيدتي الأسبوعية التي أوقع فيها من أشاء أو من تشاء لهم مُدَوّنو أجندتي الخاصة جدا. استمتع ما بقي لك من عُمْرٍ بحب جارف تفصح عنه رسائل تجعلك تنام قرير العين ولو حاقت بك الأخطار من كل صوب وحدب، أما أنا فشهرتي متعتي، ومن يسبونني تلتصق بعد ذلك أعينهم بالشاشة الصغيرة ليشاهدوا طلعتي البهية، وينصتوا لأضراسي وهي تُكسّر عظامَ من لا يرضى عنهم أسيادي. عبد المجيد: من سوء حظك أنك لا تستطيع الكذب في حرف واحد، فالحلقة بين اصبعين من أصابع من يضعهما على الكي بورد، ويشاهدها كلما أراد أن يبرر موقفه لصالحي أو لصالحك، والزبد يذهب جفاء ويبقي في الأرض ما ينفع الناس. غاضب أنت لأنني لم أبتلع هزيمتي في التاسع والعشرين من ابريل الماضي، وأنزوي في ركن قصي أشاهد ضحيتك التالية، وسأنعش الذكرى المريرة لحلقة الغدر كلما اقترب منها النسيان حتى لو تكرر عتاب الكثيرين لي عن أدائي الضعيف، إلا أن الأهم هو التذكير بأهم سقوط أخلاقي على شاشة ( الجزيرة) منذ أن سقطت الكرة الأرضية في الماء وصعد شعار القناة الفضائية إشارة لهيمنتكم على الجميع. لا يا سيدي، لم تهزم حلقتك قلمي، فالكاتب لا يعتزل الهموم إلا مع صعود الروح، ثم تعود محلقة مرة أخرى. كنت في الأسابيع الأولى أجلد نفسي متألما، ثم أصبحت أجلد ضميرك مستمتعاً. كنت أقول لو أنك اعتذرت فسأصفح عنك، أما الآن فلو قدمت سبعين اعتذاراً فلن يصفح عنك الملايين الذين جعلتهم يكرهون ( الجزيرة) وشعارها فتحولوا إلى ( البي بي سي)و ( روسيا اليوم) و( الدويتش فيللي)و ( الحوار) و ... لكن حيرتي لا تزال كما هي في معرفة أسباب تلك الكراهية التي مارستها في موضع المزايدة لايصال رسالة لكلاب سيد القصر، فرضوا عنك، وأغضبتَ الشرفاء ومع ذلك فلاتزال تحتفل بانتصارك! .


سامي المصري

2008-12-01

من هو فيصل القاسم ، هل هو كاتب ، هل هو مقدم برنامج تليفيزيوني يتيم اسمه الاتجاه المشاكس الهزلي ؟ أولاً هو ليس بكاتب وليس له خط فكري محدد( راجع جميع مقالاته) ثانياً هو ليس مقدم برامج محترف لأن برنامجه هزلي جداً واشاهده فقط لأضحك على حركاته ولعل القاريء الذي قال أن هناك من يكتب ليفصل قد أصاب كبد الحقيقة فهو فعلاً لا يجيد الكتابة ومفرداتة ضعيفة وغير مؤثرة . سامي المصري .


مدين عبود

2008-12-02

شو ناقصو القاسم بالله؟ معقولة ما بيعرف يكتب مقال صغير ليلطش مقالاتو وتعب غيرو وينشرها باكتر من محل فعلا شي محزن كتير والتهمة راكبتو ركب ولم ينبس ببنت شفة وكأن الامر لا يهمه بدل ان يقدم اعتذار علني. .


ابو جهل

2008-12-02

كان القاسم نمرود وعامل بطل ضد السعودية وهلق صار متل التوتو ما بيسترجي يحكي كلمة وحدة عن السعوديين. يعني صار عتلة متلو متل اللي كان يتمسخر عليهم في برنامجو تبع صراع الديكة.


م.ع

2008-12-02

من يهن يسهل الهوان عليه ملجرح بميت إيلام. وبس.


شعبان عبد الرحيم

2008-12-03

هلق فيصل عن جد كيف دبرت حالك وزوغت من الجيش وما كنت تخدم البلد وجاي عم تبيض ع العالموطنية وتحكي ع الفساد طيب صلح حالك بالاول الريحة فاحت كتير عن جد وإيييييييييييييييييييييييييه.


وافي صبوح

2008-12-03

بدنا مقال من ديات فيصل هالحلوين عن الخدمة العسكريةوشرف خدمة العلم للإنسان لأنو معلم وفنان بالكتابة بس ما يروح يلطشو من محل تاني..


مصطفى دوير

2008-12-06

فيصل القاسم يدخل بنجاح موقع لصوص الكلمة الذي يرصد السرقات الانترنتية فتابعوا فتحه العظيم هذا والف مبروك وتتهنوا. ولوولوووووووووووووووووووش.


وديع مصلح مخللاتي

2008-12-08

الأستاذ فيصل القاسم المحترم: نهنأكم بدخول اسمكم موسوعة لصوص الكلمة وألف مبروك وانشالله يوم نرا اسماؤكم مع............... وانتم الاعلم به..


ادعشري تاني

2008-12-10

هلق هيدي آخرتك يا فيصل القاسم ادعشري صغير بين الناس؟ مو عيب تسرق مقالات وتكتبها باسمك. تثقف شوي واقرا وتعلم متل هالعالم وبعدين جرب تكتب يمكن اله يكتبلك نصيب. هذه الصنعة تحتاج الى موهبة وابداع يعني مو حيالله وليس الى صداقة الشيوخ التي لا تنفع هاهنا..


الساعور

2008-12-11

شو يا فيصل شايفك بلعت لسانك عن السعودية اللي عم تهدد وتتآمر ع سورية وين مراجلك ايام زمان؟ الله الله بس؟ الله يرحم هديك الايام؟ هل تتذكر مصطلح العتلة؟.


التعليقات (37)

تعليقات حول الموضوع

لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية
*يستخدم لمنع الارسال الآلي