أوقعني هذا الرجل في حيرة.. د. عوض السليمان*

البطل زهران علوش يعرف مايفعل تماماً !!! وهو يستطيع ان يدمر مناطق كبيره في دمشق ان اراد ولكن السؤال هل هذا بصالح الثوره !؟ الم نتعلم من اخطائنا بعد دمار حلب وحمص مثلاً !!!! هل تريد نزوح اهل دمشق ايضاً !!!؟ المجاهد زهران على حق بتواصله مع المعارضه و وقوفه جنباً الى جنب مع السياسين السوريين . حماك الله وايدك بنصر قريب من عنده !!!! املنا كبير جداً بكم.

سماتهم على وجوههم الله لا يحير مخلوق، هذا مثقف ومتعلم من النظام الخبث انه ينتظر سقوط الجحش عندها يتحرك ليأخذ نصيبه من الكعكة..

هناك وجوه غير مقنعة في كل شيء : مثلا أحمد منصور في الإعلام. و في الجهاد زهران علوش ، من أول يوم ، ما أقنع أحدا و ما كنا نعرف لماذا. كلما تتقدم الثورة كلما تسقط الأقنعة..

ان احسن الظن قلنا الحرب خدعة وان اسأنا الظن قلنا الرجل منافق وعميل من الطراز الاول بلا منازع.

لماذا لا يجادل الإخوة المعلقين في المقال بدل المجادلة بالسب والشتم بينهم.

هذا العلوش سيكون حفتر سوريه القادم وسيسفك الدماء ، دماء المجاهدين بحجة محاربة الإرهاب وحماية الأقليات !!.

المجاهد زهران علوش مسلم ومؤمن لم يحمل السلاح لسفك الدم انما ليدافع عن عرضه ودينه ارضرضه وانت تحاول الصيد في المياه العكرة بس الظاهر النظام طبع برائسكم الدعارة السياسية والشك والتخوين ويلي بيدفع اكتر بيركب.

اللهم انصر الثورة و انتقم من بشار السفاح شر انتقام اللهم آمين.

تحيرني مسألة أخرى دكتور عوض، أنني بعد أن اطلعت على عشرات آلاف التعليقات في المواقع الثورية، رأيت أن المعلقين يؤيديون الكاتب أو يقفون ضده، ولا يؤيدون فكرة المقال أو يقفون ضدها. عندما قرأت لك هذه المادة، فرحت كثيراً معتقداً أن احداً من مؤيدي السيد زهران علوش سيرد على التساؤل الذي نبحث عنه كلنا، لماذا ادعى أنه سيقصف بشار الكلب بألف صاروخ ولم يفعل، لماذا غير رايه. وعندما اتهمه البعض بأنه تلقى أوامر من امريكا، لم ينف أحد من أصدقائه ذلك...بالعودة إلى مقالك فإنني أعتقد أن زهران ككثير من القادة في الداخل لديه اعتبارت دولية وإقليمية ومساعدات مالية وعسكرية تفرض عليه كثيرا من التصرفات . أسأل الله للشعب السوري كل حرية وعدل وسلام.

مقالك من كعب الدست دكتور، توقع التكفير والتنظير.

للحقيقة من حق الكاتب ان يتساءل كما يحق لاي شخص سوري ان يبدي رأيه باي شخص كان اي كان هذا الرجل . الخطأ الكبير كما اشار احد الاخوة الى اعتمادنا اسلوب السب و الشتم و الابتعاد عن جوهر الموضوع . زهران علوش قال امريكا طلبت منه التوقف عن قصف دمشق , و هذا التوقف كان لسببين 1 - ردة فعل شعبية كبيرة رايناها على مواقع التواصل الاجتماعي و بين الناس ضد هذه الصواريخ من جهة و استغلال النظام لهذه الحملة الصاروخية بضربه المدنيين من جهة اخرى 2 - تهديد امريكا لجيش الاسلام بان لم يتوقف عن حملته تلك فستقصف مقراته في الشمال , و هي ليست ببعيدة عم مقرات الاحرار الذين قصفتهم سابقا لتخطيهم لمرة واحدة موضوع قرية الفوعة فتم قصفهم و سارع الاحرار الى التكفير عن ذنبهم خوفا من قصف اخر . كان على زهران ان يقارن بين مصالح الحملة الصاروخية و مفاسدها فكان الافضل التوقف لانها قد تكلفه حياة الف و خمسمئة مجاهد في معسكرات الشمال . بالنسبة لسؤال الكاتب الفاضل عن عدم ضرب القصر و عد استهداف السومرية و مزة 86 فاما موضوع القصر و السؤال عنه بصراحة اجده سؤال صبياني فالقصر لا يؤثر به صاروخ سكود بتحصيناه و سراديبه فكيف بصواريخ محلية الصنع , و اما السومرية و 86 قد قصفت و ما قصف من الاماكن المدنية فهي من فعل النظام و لكل من يود ان يتاكد يبحث عن مقطع فيديو يبين هذا باستهداف النظام لكلية الاقتصاد وقتها و نسبته لزهران . اما حديث الكاتب عن الخطابين المختلفين فهذا غريب من كاتب يدعي فهم السياسة او يحاول ان يشير الى هذا الفهم , فلكل مقام كما يقال مقال . قالخطاب في المعركة هو غير الخطاب في المهرجان و غيره , و تصريحات اسلام علوش و اعلانها تنم عن بساطة هؤلاء و طيبة قلوبهم فهم يقولون كل ما عندهم ولا يوارون كما يفعل غيرهم من المزاودين . ثم ان هذا التنوع في الخطاب يجب ان يزعج عناصر الجيش اولا و هم راضون به فما للكاتب و غيره يحرض و يصطاد بالماء العكر . علوش عندما صرح ما صرح للصحافة الامريكية كان يدرك انه سيخسر كثيرا من رصيده بنظر البعض و انه سيفتح شهية كثيرييين و منهم الكاتب الفاضل على وجبة من جسد علوش لكنه قبل كل هذا في مقابل ظن منه انه قد يساهم في فك الحصار عن الغوطة الشيء الوحيد الذي يفكر به زهران علوش ليل نهار . و اما عن الراية التي يتحدث عنها الكاتب فلم يكن علوش يوما هو و جيشه ضد علم الثورة و لم يمنعوا احدا من رفعه في دوما و التغيير الذي يتحدث عنه الاستاذ الفاضل ابدا ليس تغيير شعار جيش الاسلام انما قد يكون باضافة علم الثورة الى جانب علم الجيش المعتمد . و للتذكير من يشكك بعلوش و تبعيته للنظام هو يتهم بالخيانة كل الفصائل الثورية في الغوطة التي تقبل ان يكون بينهم خائن بل و يعملون معه و بل تحت قيادته و لا ننسى ان علوش هو من الضمانات الحقيقية التي يجب دعمها ضد تنظيم الخوارج المجرم الذي يريد تدمير سورية بالكامل و انقاذ نظام بشار الاسد و الانتقام من كل من ثار ضده بالختام اود ان اخبركم ان علوش ليس مقبول عند السعودية و لا غيرها و لا يعد للمستقبل و لا لما قبل المستقبل علوشو جيشه من اكثر الفصائل المحاربة دوليا و دعمهم هو الاقل بين الجميع و من هو على الارض يدرك ذلك.

للحقيقة من حق الكاتب ان يتساءل كما يحق لاي شخص سوري ان يبدي رأيه باي شخص كان اي كان هذا الرجل . الخطأ الكبير كما اشار احد الاخوة الى اعتمادنا اسلوب السب و الشتم و الابتعاد عن جوهر الموضوع . زهران علوش قال امريكا طلبت منه التوقف عن قصف دمشق , و هذا التوقف كان لسببين 1 - ردة فعل شعبية كبيرة رايناها على مواقع التواصل الاجتماعي و بين الناس ضد هذه الصواريخ من جهة و استغلال النظام لهذه الحملة الصاروخية بضربه المدنيين من جهة اخرى 2 - تهديد امريكا لجيش الاسلام بان لم يتوقف عن حملته تلك فستقصف مقراته في الشمال , و هي ليست ببعيدة عم مقرات الاحرار الذين قصفتهم سابقا لتخطيهم لمرة واحدة موضوع قرية الفوعة فتم قصفهم و سارع الاحرار الى التكفير عن ذنبهم خوفا من قصف اخر . كان على زهران ان يقارن بين مصالح الحملة الصاروخية و مفاسدها فكان الافضل التوقف لانها قد تكلفه حياة الف و خمسمئة مجاهد في معسكرات الشمال . بالنسبة لسؤال الكاتب الفاضل عن عدم ضرب القصر و عد استهداف السومرية و مزة 86 فاما موضوع القصر و السؤال عنه بصراحة اجده سؤال صبياني فالقصر لا يؤثر به صاروخ سكود بتحصيناه و سراديبه فكيف بصواريخ محلية الصنع , و اما السومرية و 86 قد قصفت و ما قصف من الاماكن المدنية فهي من فعل النظام و لكل من يود ان يتاكد يبحث عن مقطع فيديو يبين هذا باستهداف النظام لكلية الاقتصاد وقتها و نسبته لزهران . اما حديث الكاتب عن الخطابين المختلفين فهذا غريب من كاتب يدعي فهم السياسة او يحاول ان يشير الى هذا الفهم , فلكل مقام كما يقال مقال . قالخطاب في المعركة هو غير الخطاب في المهرجان و غيره , و تصريحات اسلام علوش و اعلانها تنم عن بساطة هؤلاء و طيبة قلوبهم فهم يقولون كل ما عندهم ولا يوارون كما يفعل غيرهم من المزاودين . ثم ان هذا التنوع في الخطاب يجب ان يزعج عناصر الجيش اولا و هم راضون به فما للكاتب و غيره يحرض و يصطاد بالماء العكر . علوش عندما صرح ما صرح للصحافة الامريكية كان يدرك انه سيخسر كثيرا من رصيده بنظر البعض و انه سيفتح شهية كثيرييين و منهم الكاتب الفاضل على وجبة من جسد علوش لكنه قبل كل هذا في مقابل ظن منه انه قد يساهم في فك الحصار عن الغوطة الشيء الوحيد الذي يفكر به زهران علوش ليل نهار . و اما عن الراية التي يتحدث عنها الكاتب فلم يكن علوش يوما هو و جيشه ضد علم الثورة و لم يمنعوا احدا من رفعه في دوما و التغيير الذي يتحدث عنه الاستاذ الفاضل ابدا ليس تغيير شعار جيش الاسلام انما قد يكون باضافة علم الثورة الى جانب علم الجيش المعتمد . و للتذكير من يشكك بعلوش و تبعيته للنظام هو يتهم بالخيانة كل الفصائل الثورية في الغوطة التي تقبل ان يكون بينهم خائن بل و يعملون معه و بل تحت قيادته و لا ننسى ان علوش هو من الضمانات الحقيقية التي يجب دعمها ضد تنظيم الخوارج المجرم الذي يريد تدمير سورية بالكامل و انقاذ نظام بشار الاسد و الانتقام من كل من ثار ضده بالختام اود ان اخبركم ان علوش ليس مقبول عند السعودية و لا غيرها و لا يعد للمستقبل و لا لما قبل المستقبل علوشو جيشه من اكثر الفصائل المحاربة دوليا و دعمهم هو الاقل بين الجميع و من هو على الارض يدرك ذلك.

لعلك اخوث أو أهطل.

من العيب أن تكذب أيها المزمجر وتدعي الفهم بالسياسة وأن لديك معلومات وأنت مجرد متصابي في هذه المجال لا علم لك ولا خبرة ولا دراية. تقول أن الناس كانوا ضد تلك الهجمات وظهر ذلك في مواقع التواصل الاجتماعي...يعني أكيد أنك متصابي جداً لتقول هذا الكلام فقد كان التأييد كاسحاً لتلك الهجمات من جميع فئات الشعب إلا كلاب العلمنة هيثم مناع وحسن عبد العظيم. وكذلك سيد سيدك ملك السعودية لم يكن راضي عن تلك الهجمات خوفاً على حبيب النملايين بشار الأسد. ثم إذا كان الغبي زهران علوش أوقف تلك الهجمات بسبب عدم رضا الشارع فكيف بدأها أ لم يكن يعرف ماذا يريد الشارع الذي يدعي زهران تمثيله والدفاع عنه. تقول أيها المسكين أن زهران علوش لم يكن يفكر إلا بفك الحصار عن الغوطة وهل كنت في قلبه يا راجووول. تقول كان على زهران ان يقارن...يا ذكي هل زهران علوش يفهم أصلاً ليقارن..هذا عبد يقاتل جبهة النصرة إرضاء لأمريكا ويذهب إلى استنبول من الغوطة المحاصر ويعود إليها سالماً غانماً...يا رجل عيب عليكم واستحوا شوي والله ريحتكم فاحت.

هذا تاجر بقوت الناس في الغوطة وعميل ويتعاون مع الفدعوس المسؤول عن حاجز الوافدين واصبح لديهم المليارات وقل الفدعوس اذا بيقتل بشار مو فارقة معي بس خذ مواد والارباح مناصفة وهي تبع القصف تمثيلية ع اهل دوما بده شنق مع فدعوسه.