مراهقة برازيلية من ضحايا لعبة الروليت الروسية

مراهقة برازيلية عمرها 19 سنة، تلقت والدتها خبر مقتلها برصاصة طائشة اثناء وجودها في احدي المنتزهات برفقة اصدقائها، وازداد الامر حيرة حين اكد الشهود علي حادث قتل "ناتاليا جيرمانوا"  انهم شاهدوها لآخر مرة اثناء جلوسها مع اصدقائها يؤدون لعبة الروليت الروسية القاتلة والتى يتم فيها توجيه المسدس الى كل شخص بشكل عشوائى .

لم تصدق والدة ناتالى ان سبب الجريمة هو اقدام ابنتها على الانتحار بسبب لعبة مؤكدة ان جريمة القتل تحمل لغز وربما يكون الحب او الغيرة وراء جريمة قتل ابنتها الشابة ونفت الام ان تكون ابنتها واحدة من محبى الالعاب القاتلة مؤكدة ان جريمة القتل وراءها لغز يجب ان تحله الشرطة البرازيلية.