أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

"زمان الوصل" 2015.. رئيس التحرير

"زمان الوصل" انطلقت من الميتم الإسلامي في حمص عام 2005، وحجبها النظام عام 2007

نستشرف عام 2015، بالمزيد من التفاؤل رغم الدم والخوف العابر لقلوب السوريين، والسوريين الفلسطنيين.

تعلمت "زمان الوصل" من تجاربها في العام المنصرم الكثير، وحسّنت أسلوب الإدارة والنشر، ووضعت "دستورا" تحريريا التزم به جميع العاملين والمتعاونين مع الجريدة.

ماذا ستفعلون أكثر في العام الجديد… 
"زمان الوصل" مستمرة بضخ مئات التسريبات، لاسيما أنها لم تنشر سوى 15% فقط من الوثائق التي تملكها، وبقي الآلاف.. لكن الأهم من ذلك، هو ما خططنا له وسننفذه هذا العام، لترسيخ "زمان الوصل" كجزء من خارطة الإعلام الثوري السوري، الذي يطمح لرؤية بلد متماسك يحترم الإنسان أولا، حيث الجميع تحت سلطة دولة المؤسسات والقانون.

* 10 مشروعات للدعم 
من ملامح عمل "زمان الوصل" في العام الجديد، العمل على دعم 10 مشروعات فنية أو اجتماعية، أو إنسانية ثورية، عبر رفدها بمبالغ مالية معينة تدفع من ميزانية الجريدة الأساسية.. وهذه المشروعات تستهدف مختلف شرائح المجتمع العمرية، بهدف إكمال أضلع الرأي العام من المؤثرين والمتأثرين، وصولا لمواجهة مشروع نظام الأسد ومشروع "التطرف" في سوريا.

وتهدف "زمان الوصل" في هذا الإطار، إلى المساعدة –بحسب طاقتها ودورها- في بناء جيل جديد، يختلف عن جيل "طلائع البعث"، ولا يلتقي حتما مع أصحاب رايات الغلوّ، وهو واجب وطني يقع على عاتق الجريدة، وتحاول تحقيقه بقدر ملحوظ من الاستقلال والشفافية، لتكون "زمان الوصل" أكثر من جريدة.

قد لا تتكرر مرتين 
ستبدأ "زمان الوصل" عامها الجديد بنشر تقرير صحفي مدعم بالصور، من المتوقع أن يكون من أقوى وأهم ما نشر عن سوريا عالميا.. سننشر تفاصيل مغمسة بالدم والموت البطيء بتفاصيل الوجوه.. وجوه الجلادين والضحايا.. ضحايا "مسيحيون" وآخرون "علويون"، وبالطبع ضحايا من "السنة".. ربما يكون هذا السبق هو العنوان الأكبر ضمن ما ستقدمه "زمان الوصل" خلال العام، مع إنها تطمح لتقديم "الأكبر" و"الأكثر" بفضل إصرارها المزمن على النبش في ملفات النظام والبحث في كواليسه، خصوصا وأن أول يوم بالعام الجديد نشرنا حوالي  22 ألف مطلوب للأمن السياسي، وهي قائمة حديثة، سنطلق لها محرك بحث خاص.

*المزيد من العالمية 
ستعمل "زمان الوصل" خلال العام الجديد على تطوير موقعها الإنجليزي ليضخ مزيدا من الأخبار الموجهة للخارج، تتحدث لغته وتخاطبه بمصطلحاته، فعلى كاهل هذا الموقع أمانة ثقيلة.. ربما تكون أثقل من الأمانة التي على كتف موقع الجريدة الأساسي بنسخته العربية.

رئيس التحرير
أيها الناس.. لست "أنا" "زمان الوصل" بل سوري يعمل بصمت لخدمة بلده من خلال "زمان الوصل".. النجاح لنا جميعا، وهذه الجريدة لكم ولي فيها مثلكم تماما.. فهي مؤسسة ولدت في حمص بـ"الميتم الإسلامي"، حيث أطلقت "زمان الوصل" من قاعة الميتم عام 2005.

التحية لمن كان معنا ومايزال، ومن لم يكمل...


رئيس التحرير





(212)    هل أعجبتك المقالة (204)

نيزك سماوي

2015-01-03

تحية لزمان الوصل فهي أسم على مسمى وتحية للقائمين عليها وعلى جهودهم المباركة وإن شاء الله يكون عام 2015هو عام الخلاص من العصابة الإرهابية الإجرامية الخائنة في سوريا.


هههههههههههههههههههههههه

2015-01-03

ههههههههههههههههههههههههههههههههه.


التعليقات (2)

تعليقات حول الموضوع

لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية
*يستخدم لمنع الارسال الآلي