ذكرني "لحس" الدردري لجملته الشهرية "الاقتصاد السوري سيكون الأقوى على مستوى الشرق الأوسط" حينما عاد وأنكرها، بجمل فريقه الاقتصادي الذي أكد غير مرة دعم مازوت المواطن السوري رغم متاهة هذا الدعم الذي بدأ بالقسائم مرورا بضبابية دفع الـ10 آلاف وصولاً إلى تحويل الملف برمته للشؤون الاجتماعية، التي تبحث عن عبدالمعين ومثله...هذا إذا تناسينا تصريحات مكافحة البطالة وخفض الأسعار وزيادة الناتج المحلي.
من أصعب المصطلحات التي يمكن أن يسمعها المواطن السوري "اقترب رمضان" ، "اقترب العيد"، "اقترب الشتاء"....، ولعل الاقتراب الأخير هو الأصعب خصوصاً بعد "تضارب" الدعم والأسعار.
قرارات فريق الدردري الاقتصادية تشبه عمليه حسابية كبيرة وناتجها صفر "11+10-8+44-6-2-22+21-3+5-10-40=0"... الخ، إلا أنها ترفع الآمال قبل أن تخسف بها الانتظار وأخر ماتبقى من وعود الفريق الاقتصادي "الصامد" قد تبخر بعد ضخ المازوت في محرك خزان وقود محرك الشؤون الاجتماعية المحتاج أصلاً إلى "روداج"..!؟
رئيس التحرير
من أصعب المصطلحات التي يمكن أن يسمعها المواطن السوري "اقترب رمضان" ، "اقترب العيد"، "اقترب الشتاء"....، ولعل الاقتراب الأخير هو الأصعب خصوصاً بعد "تضارب" الدعم والأسعار.
قرارات فريق الدردري الاقتصادية تشبه عمليه حسابية كبيرة وناتجها صفر "11+10-8+44-6-2-22+21-3+5-10-40=0"... الخ، إلا أنها ترفع الآمال قبل أن تخسف بها الانتظار وأخر ماتبقى من وعود الفريق الاقتصادي "الصامد" قد تبخر بعد ضخ المازوت في محرك خزان وقود محرك الشؤون الاجتماعية المحتاج أصلاً إلى "روداج"..!؟
رئيس التحرير
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية