قال لنا انه رأى في هذا الصيف 3 حالات غرق مختلفة لأطفال لا يتجاوز أعمارهم الـ12 سنة
كان أخرها الطفل "محمد علي " الذي وجدوا جثته في قرية تلبيسة (والذي تابعت زمان الوصل قصة غرقه منذ اللحظات الأولى ) , وانه قام بإنقاذ طفل منهم كان قد سقط من أمام محله في الساقية وهو يلعب
هكذا حدثنا عصام صاحب محل موبايلات مقابل الجزء الشرقي للساقية والمكشوف تماما أمام المارة بالرغم من أن المحافظة قد سوّرت جزأ كبيرا من الساقية التي تمر بالقرب من كراج الانطلاق القديم
إلا ان هناك جزء مكشوف مقابل تماما للحديقة العامة التي تستريح فيها العائلات مع أولادها مما يؤدي إلى غرق الأطفال فيها عند محاولة السباحة بغفلة عن أهاليهم أما الجهة المقابلة من الساقية الآتية من الوعر المتمركزة في حي القصور فهي مكشوفة تماما حيث أنها تحولت مكبا لرمي الأوساخ
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية