قالت مصادر محلية في عدد من القرى بريف إدلب إنّ حواجز تدّعي تبعيتها للثوار، بدأت بفرض أتاوات على العابرين بمبالغ مختلفة ومزاجية من قبل العناصر القيّمين على الحاجز.
وأشارت المصادر إلى أن شحاً في المواد الغذائية أصاب نواحي مدن "حارم" و"سلقين" بسبب خوف التجار وسائقي الشاحنات من عمليات التشليح والابتزاز التي قد تطالهما من قبل تلك الحواجز.
جريدة "زمان الوصل" تتحفظ على ذكر اسم الفصيل في الوقت الحالي، وتناشد القوى الثورية هناك، من بينها الجبهة الإسلامية، العمل على وضع حد لتلك الممارسات الّتي تسيء للثّورة والثّوار.
إدلب - زمان الوصل - خاص
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية