يبدو أن كيم كارداشيان ترغب في الابتعاد عن والدتها قدر المستطاع، ذلك أنها عيّنت متحدثاً جديداً باسمها.
فمن المعروف أن لدى كل أفراد عائلة كارداشيان متحدثاً رسمياً واحداً، ولكن نجمة برامج المجتمع تشعر بالرغبة في الابتعاد حالياً قدر المستطاع عن كل الدراما التي تحيط بعائلتها والتأسيس لحياة جديدة مع حبيبها كانييه ويست وابنتهما الصغيرة نورث.
هذا وأشارت مصادر مقرّبة من العائلة، إلى أن كريس جينير والدة كيم تشعر بالغضب الشديد منها، وأكدت لها أنها تتصرّف بأنانية لأنها تعزل نفسها عن كل ما يحدث مع عائلتها، خصوصاً مع تزايد مشاكل شقيقتها كلوي كارداشيان الزوجية وفضائح زوجها لامار أودوم.
نواعم
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية