تزداد في العاصمة دمشق ظاهرة "قبور الضيوف" بعد ارتفاع معدل القتل اليومي وارتفاع أسعار القبور في العاصمة، و"قبر الضيف" هو ملك لعائلة تستضيف به "جثة" ضاقت بها السبل ولم تجد حفر في أرض الوطن، وتجد عبارة "ضيف" مكتوبة على شواهد قبور عدة، حيث يمكن إعادة فتح القبر والدفن فيه بعد مرور عدة سنوات على الدفن الأول.
وبحسب معلومات لـ"زمان الوصل" صنفت القبور حسب المكتب التنفيذي لمحافظة دمشق إلى درجات، فهناك الممتازة والأولى والثانية والثالثة والرابعة، وهذا التصنيف لاتدخل فيه الرغبات الخاصة لأصحاب القبور كالمبالغة في تزيين القبر وتغطيته بالرخام وزراعة الورود من حوله.
التفاصيل في تقرير ينشر خلال 24 ساعة، يستعرض مهنة "حفر القبور" وقبور الشخصيات الهامة والأثريا التي يصل سعرها إلى نصف مليون ليرة.
دمشق - زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية