وجدت دراسة جديدة أن النساء في منطقة سان فرانسيسكو باي، حيث معدلات الإصابة بسرطان الثدي عالية، يكون لديهن على الأرجح متغيّر لمستقبل فيتامين "د".
ونقلت صحيفة "سان فرانسيسكو كرونكيل" الأميركية عن المسؤولة عن الدراسة، الجراحة كايتي داليسانتري في منطقة "بوينت رييس ستيشن " بكاليفورنيا، أن النساء في مقاطعة مارين اللواتي هن أكثر عرضة لخطر الإصابة بسرطان الثدي، يتواجد لديهن على الأرجح متغيّر لمستقبل فيتامين د.
وقد لاحظت عدة دراسات التداخل بين مسألة نقص الفيتامين د وزيادة خطر الإصابة بالسرطان، لكن هذه الدراسة هي الأولى التي تربط بين مستقبل الفيتامين د، وزيادة خطر الإصابة بالسرطان.
وأشارت الباحثة إلى أن مقاطعة مارين لديها أعلى معدلات سرطان الثدي في العالم.
وقال الباحثون إن دور هذا المتغيّر وكيفية تأثيره على كمية الفيتامين د في الجسم غير واضحة بعد.
UPI
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية