هل يصبح مناف طلاس رئيساً للوزراء

يا سلام مو ناقصنا رئيس وزراء الا مناف درسنا معا في كلية العماره بدمشق وكان من كبار الزعران.

لطالما المقترح بالمقام الأول هيئة التنسيقالفرع الثاني لفرع فلسطين فعلى مناف السلام وعلى الثوار الف سلام!!! هذه اذٍ طبخة تطبخ في افرع المخابرات لأنقاذ ما تبقى من النظام فهيهات هيهات.

There is no way in HELL this moran to be a prime minister not even an admin, let those bunch of idiots who went to Russia plan the way they want it, but at the end of the day, FSA who has the word on the ground, Micho and Susu Aita need to step aside, if France has been patronizing those kids, just to let you know East and West influnce has expired already, the word is for the people who are fighting for all Syrians and their soil. so back off the game is over..

بيت الجابري يعني زوج خالت مناف طلاس صباح فخري سياراتهم مجانا على حساب الجيش العربي السوري مع ينزين مدى الحياة عند تقاعد مصطفى طلاس تم سحب من حلب فقط 10 الاف سيارة بلوحات الجيش و بمهمة من وزير الدفاع جميعها بيعت بمبالغ 250 الف مناف طلاس كان ديري حسابات البنوك و كل شخص لديه رصيد في البنك ضخم يقوم بالاتصال به و تهديده حتى يقوم بالدفع و في حال لم يدفع حجز أمواله الخاصة و العامة فراس طلاس صاحب شركة ماس للمواد الغذائية بضائع مهربة و مواد غذائية منتهية الصلاحية يتم بيعها في السوق السوري هذا يلي انا بعرفو بس كمواطن عادي و ما خفي أعظم.

يعني انا مش فاهم ماتم بالبلد غير طلاس والاسد يعني شوعمل مناف طلاس انشق وراح لعند ابوه بباريس وابوه قبله اعتذر وقال انا مانشقيت يا اخي خليهم احلو عنا بالتي هي احسن.

ما عندي مشكلة يصير ابن طلاس رئيس بس بشرط واحد !!! يجيب ابوه ويحاسبو عن مذابح حماة وعن الاعدامات يلي كان يوقع عليها وساعتها نحطو على راسنا مو بس رئيس علينا.

هاد يلي كان ناقص ابن مصطفى طلاس شريك بائع الجولان يستلم الحكم !!.

لا يستحق مناف طلاس أن يكون رئيسا للوزراء فلا نريد تكرار الايام التي نعيشها في هذه المرحلة الراهنة فلن يكون أفضل من صديقه وهذا الانشقاق جاء متأخرا\" جدا وبعد سفك الكثير من الدم السوري وترافق مع انشقاقه الكثير من الشكوك التي التي تضعه في فقص الاتهام حتى أن العديد من المواقف الدولية قد تغير ت اثر انشقاقه لو لم يجدوا فيه البديل المناسب للأسد كي يكمل دور الدولة الممانعة.