علق ناشط على ما نشره موقع قريب من المخابرات السورية، حول انشقاق العميد مناف طلاس، أن الأمر يحتمل تحليلين، إما أن يكون الخبر خطة مخابراتية عبر أدة أمنية الكترونية للضغط على طلاس الأب وأولاده، أو أن يكون الخبر صحيح، ويريد النظام تهيئة الرأي العام "المنحبكجي" لتقبل الإنشقاق عند إعلانه رسمياً.
من جهتها نقلت شخصية إعلامية قريبة من "زمان الوصل" في تركيا، نفي أنقرة وصول طلاس إلى أراضيها، مما ينسف رواية الإنشقاق ولو إلى حين، إذ رجح أن تكون الحكومة التركية قررت عدم الاعلام حاليا عن الأمر.
زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية