صورة تذكر بدفن ضحايا مجزرة الحولة، واللطامنة، وغيرهما، انهم شهداء دوما الـ45 أثناء دفنهم اليوم، والذين قتلوا في 28 / 6 جراء القصف الذي تعرضت له المدينة، من جانب قوات النظام، وذبحاً بالسكاكين.
لا تحدث مجزرة في سورية الا واتمنى لو ان هؤلاء الخونة هيئة التنسيق التي لا تنفك ترفض اي تدخل في سورية اتمنى ان يكونوا في مكانهم في مثل هذا القبر الجماعي اخزاهم الله وخلصنا منهم هل هكذا نظام لا يمت للانسانية بل للوحوش بصلة يمكن ان يسقط بالنضال السلمي يا هيثم مناع ويا رجاء الناصر قسما بالله لنحاسبنكم بعد النصر باذن الله اشد الحساب.
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية