أكد نشطاء في حمص، أن النظام السوري يستخدم آلته القمعية لإنهاء الثورة في مدينتهم، بأي طريقة كانت ومهما كلف الثمن، كما يحاول التضييق على سكان المدينة بشتى الوسائل و الأساليب منها قيامه بحصار المستشفيات امنياً وطبياً، وجعلها أشبه بالمقار الأمنية كما فعل بمشفى البر بنشره للقناصة على سطحها و إقامة الحواجز على بابها و أخيراً ما فعله النظام بمشفى الكندي الذي جعله مقراً أمنياً له فأضحت المشفى خارج الخدمة، عدا عن قصفه لمشفى الأمل و إحداث أضرار كبيرة به، مما يضطر الناشطون إلى إقامة المشافي الميدانية في الأحياء الثائرة منعاً للملاحقة والمساءلة لكن حتى هذه المشافي لم تسلم من القصف.
"زمان الوصل"، أحصت ميدانياً المستشفيات التي أصبحت خارج الخدمة في مدينة حمص:
1. المشفى الوطني - جورة الشياح
2. مشفى الأمل - جورة الشياح
3. مشفى الكندي – الغوطة
4. مشفى الرعاية الطبية – البغطاسية
5. مشفى دار السلام – الدبلان
6. مشفى الجسري – الدبلان
7. مشفى الشاوي – الدبلان
8. مشفى العمالي – الدبلان
9. مشفى العاصي – الدبلان
10. مشفى دار الجراحة والتوليد – الدبلان
11. مشفى الشفاء – الدبلان
12. مشفى فركوح – الدبلان
13. مشفى المحطة – المحطة
14. مشفى المركز الطبي – المحطة
15. مشفى مركز الرائد – المحطة
16. مشفى الحياة - طريق طرابلس
17. مشفى الحكمة – الانشاءات
18. مشفى الرازي – الانشاءات
19. مشفى جمعية باب السباع - باب السباع
20. مشفى القدس - باب تدمر
21. مشفى الشرق الأوسط – العدوية.
وائل الحمصي - حمص - زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية