استطاع الناشط عمر إدلبي دخول "عاصمة الثورة" مدينة حمص، مع عدد من النشطاء، والبقاء فيها لعدة أيام، ونشر انطباعه عن حمص، ثم صورة له مع الملازم أول عبدالرزاق طلاس، ننشر ما ورد حرفياً:
كيف شفت حمص؟
سؤال يسألني إياه الكثيرون كل يوم ..
بالمختصر المفيد:
إرادة الناس تحتاج كتباً لوصف ثباتها .. و تصميمهم على النصر أكبر من كل ما يخطر في بال بشر .. و هو بمقدار يساوي تماماً كارثية أوضاعهم المعيشية.
هناك ظواهر سلبية .. و لكنها كالفطر .. بلا جذور
المدينة عموماً صارت في خبر كان .. سنبنيها مجدداً .. بحجارة القلوب .. بالأصل نحن كنا نكره كل ما ما تركه فيها نظامالعصابة من بصمات قذرة .. و كانت كثيرة .. فلا بأس بحمص جديدة نظيفة منه و من مجرميه و آثارهم.
هنا في حمص .. أم الشهداء و عاصمة ثورة الكرامة .. تتأكد أن الحرية قريبة .. و أنه لا خوف على مستقبل أولادنا من أي شيء ... أي شيء أعني فيها أي شيء
زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية