تقرير مفصل.. كل المعلومات المتاحة عن اغتيال "خلية الأزمة"

اللهم اسئلك يا كريم يارحييم تنصر الحق وتزهق الباطل اللهم امين يا ارحم الراحمين.

الجزيرة لا تكزب.

أنتم شخاخين عموووو.... والجزيرة أشخشخ منكم وجيشكم الحر شلة شخاشيخ... حاجتكم تهريج وبيكفي تبهدلو حالكم طبو ونامو.

سواءا الخبر صح أو لاء ... جايينك جايينك يا بطة جايينك إنتي وجماعتك..

شو على أساس ...الإعلام السوري كاذب ... والجزيرة لا تكذب!!!!.

تحية من السعودية من أرض نجد بالتحديد الى أبطال الجيش الحر بيضتوا وجوهنا...........

فهذا يعني أن هناك تطوّرا أساسيا فعّالا في مسيرة ثورة الشعب لإسقاط نظام الفساد والتخريب الوطني ‏والخيانة! وأؤكد على أن سلاح الإغتيال هو السلاح الأفعل إطلاقا لإجبار النظام على الإنسحاب من الحكم ‏بسرعة! ذلك أن قيادات النظام الأسدي لا تحكم البلاد، و لا تتمسك بالحكم لتحقيق أية أهداف وطنية وإنمائية ‏وقومية، لا، بل بالعكس، هي قيادات لصوصية جميع همّها هو نهب خزينة الدولة، وأموال المواطنين الخاصة، ‏وهذا هو الشيء الوحيد الذي فعلته طيلة العهد البشاري الفاسد المشؤوم!‏ ومن يُنكر ذلك، فليقل للشعب، ما هي الصناعات الجديدة التي احدثها النظام طيلة حكمه؟ لا شيء إطلاقا، إطلاقا!‏ وكيف هبط إنتاج القمح السوري – بل وأغلب الإنتاج الزراعي- إلى دون حاجة الشعب، فأصبحت الحكومة ‏تستورده سنويا لإطعام الشعب – مضطرة - بعد أن كانت سورية تُصدر القمح وغيره من المنتجات الزراعية ‏سنويا طيلة قرون طويلة وكانت أحد مصادر جلب العملة الأجنبية؟ وكيف هبطت السياحة إلى حدود الصفر، وما كان سببها إلا توجّه النظام بغباء وانانية إلى الحلّ الأمني، وقتل ‏المواطنين المتظاهرين سلميا، وبالتالي تحويل الحركة السلمية إلى عنفٍ متبادل؟؟ نصل إلى نتيجة حقيقية وحيدة مضمونها: يجب أن يسقط النظام بأسرع ما يُمكن، لكي تعود لسوريا وشعبها ‏العافية والإنتاجية، وتتخلص من الإفقار والحرمان الفظيع والبطالة التي تهري أكثرية الشعب!‏ وكيف يكون ذلك؟ إن اسرع سلاح إطلاقا هو سلاح الإغتيال، لأن القيادات الأسدية تهمها أرواحها والأموال المنهوبة قبل كلّ ‏شيء آخر!، فذا ادركت أن الموت قادم لكلٍّ من أفرادها، فسوف تختار الفرار إلى حيث أودعت أموال الفساد، ‏وتترك الحكم للشعب، ليختار الصالحين بالإسلوب الديموقراطي الأمين!‏ وهذا ما يأمله الشعب من رجال الجيش الشعبي، ومن الشباب المؤمن المخلص لوطنه وشعبه!‏.

سعدالله جبري... ياحرامي مشروع دمر وأحد أول من أسس للفساد والنهب في سورية... استحي على شيبتك واحكي كلمة طيبة أو .....

يا حبيبي الجزيرة لا تبنت و لا نفت و إنما نقلت الخبر و لم تؤكده و حاولت الاتصال بمسئولينك للتأكيد أو النفي بس ما حدا رد و ثم عندما خرج وزير الداخلية قامت الجزيرة بعرض المقابلة و ليس مثل محطتك الكاذبة الدنية لا تعرض إلا أكاذيب نظامك الكاذب المجرم.

أنت تُشكك في أمانتي يا عميل نظام الفساد واللصوصية من أعلاه \"أقصد حافظ وبشار الأسد\" إلى أدنى .... ‏من الموالين امثالك!‏ أقول لك ما يعرفه جميع المسؤولين ورجال الأمن السوري – خاصة- عنّي وما هو محفوظ في وثائقهم حتى ‏الآن أكيداً عن عملي وأمانتي المُطلقة في بناء مشروع: عجزت حكومتك وقياداتها الأسدية وأذنابهم، عن تكرار ‏مثيله طيلة الأربعين سنة الماضية، رغم تفاقم أزمة السكن، إلى الدرجة التي يعرفها ويُعانيها أكثرية الشباب ‏السوري منذ أكثر من ثلاثين سنة وحتى اليوم!‏.