من منا لايذكر احمد البياسي وفيديو قرية البيضا ومحاولات النظام واعلامه المتكررة لنفي الفيديو ونسبه لمقاتلين في العراق وافغانستان . الفيديو الذي اكده البياسي شخصيا بخروجه واعلانه انه موجود هنا في سوريا وان من قام " بالدعوسة عليه " رجال الجيش والامن السوري .
المشهد يعود ليتكرر من خلال لقطات نشرتها العربية وجدت على هاتف جوال أحد شبيحة النظام وأمنه " للدعوسة " و‘هانة المعتقلين من المتظاهرين ومعتقلي الحواجز التي يحاول النظام دائما من خلال إعلامه التقليل من قيمتها ونفيها بأسلوب يصفه مراقبون بالغبي والساذج .
زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية