"زمان الوصل" تنشر أسماء الناجحين في انتخابات مجلس الشعب قبل إجرائها

طبعا شريف شحادة سيفوز بمقعد كعربون شكر على تشبيحه على مختلف الاقنية.

الديموقراطية الأسدية الموعودة!!‏ لماذا تلجأ ما يُسمى \"القيادة القطرية\" إلى هكذا تدخل مُسبق مكشوف لتحديد الناجحين في انتخابات يعرف ‏العالم جميعا أنها \"صورية\"؟ قد يظن المواطن أنها الرغبة التسلطية المجنونة لتأمين استمرار التسلط الأسدي على سوريا وشعبها ‏وثرواتها، وهذا صحيح مبدئيا، سوى أنه ليس السبب الوحيد!‏ وتتجسد بعضُ الأسباب الأخرى في التالي:‏ ‏1. إن الله تعالى الذي خلق الإنسان، ويعلم نوازعه وأطماعه، وشرور التسلط على بني جنسه ومصالحهم، ‏قد حكم بأن \"الشورى\" / الديموقراطية، هي فريضة من الفرائض الإلهية، وذلك في قوله \" وأمرهم شورى ‏بينهم\"! يعنى ليس لمتسلط أو متسلطين مهما أعطوا أنفسهم من التسميات حق التسلط على الناس / الشعب! ‏لأن التسلط هو ما يخلق الفساد والتخريب والإضرار بالناس! بل وجميع الموبقات البشرية التي تتأتى أساسا ‏من تسلط أشرار أو لصوص أو خونة على البشر ومجتمعهم! وهذا هو حال الحكم الأسدي على سورية طيلة ‏‏42 عاما متوالية من الفساد واللصوصية والتخريب الوطني والخيانة مع إسرائيل!‏ ‏2. تعلم إسرائيل وهي العدو الأخطر ضد سوريا وشعبها – وهي القائمة أساساً على أرض فلسطين التي هي ‏جزء من سوريا بلاد الشام! - أن الديكتاتورية التسلطية، هي الوسيلة الأفعل والأفظع لتدمير عدوتها سورية ‏وشعبها واقتصادها وقوتها، وبالتالي فقد قررت ونفذت استعمال حافظ الأسد كعميل دائم لها، ليكون هو ‏وخلفه حكاما دائمين على سورية، وأمّنت لهم اعتراف العالم الغربي والشرقي جميعا بتسلطهم على البلاد ‏كحكّام وحيدين لها! يعملون بالطبع – سرّا وجهرا - على تحقيق أمنها ومصالحها في سورية التي تتجسد ‏في تخريبها واقتصادها ومعيشة شعبها، ومنع تنميتها، وخلق الأزمات لها، طالما إسرائيل قائمة بدعم ‏إدارات دول العالم الخاضعة للصهيونية العالمية!‏ ‏3. إن القرارات القطرية المذكورية طبيعية، وهي في ذات الخط الإسرائيلي / الأسدي لاستمرار التسلط ‏والتخريب لسورية وشعبها، وتبرير كلِّ تجاوز لإخماد ثورة الشعب العربي السوري لإسقاط نظام الفساد ‏والتخريب والخيانة!‏ ما هو المخرج من المؤامرة الإسرائيلية المستمرة ضد سورية وشعبها منذ 1970؟ إنه مسؤولية ‏الشعب السوري لدعم ثورته وزيادتها وتوسيعها وانتشارها واستمرارها، وبذل كلّ – كلّ – غالٍ ‏ورخيص لإنجاحها وحتى إسقاط النظام الأسدي! وهذا فضلا عن أنه إنقاذ حقيقي لسورية وشعبها، ‏فإنه – وأقسم على ذلك – هو بداية لتحرير فلسطين ذاتها من الوجود الإسرائيلي!‏ ولنبدأ بمقاطعة جماعية شاملة للإنتخابات الصورية الأضحوكة المخادعة للشعب، فلا يُشارك فيها ‏إلا كلّ خائن وعميلٍ للنظام الأسدي الإسرائيلي! وسيكون هذا الخطوة الأولى الفعالة لإسقاط ‏النظام! وتحرير الشعب السوري!‏.

يارب .

طبعا\" المرشحين كيف مابدهم بيطلعوهم مثل خالد العكروت كان طالع الدورة الماضية عن درعا وهي الدورة بيطلع عن دمشق والدورة الجاية عن حماه واللي بعدها عن نيويورك يمكن وهكذاومتله كتيروهي هي الديمقراطية الموعودون بهاومطرح ما***** شنقوه.