أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

جزء من تفاصيل "مجزرة المشاع" بحماة وأسماء 31 شهيدا

أكدت "لجان التنسيق المحلية" ارتكاب النظام مجزرة جديدة امس الأربعاء،  جراء قصف حي مشاع الطيار بحماة، راح ضحيتها 54 شهيدا، بينهم 13 طفلاً على الأقل،إضافة إلى 16 امرأة من آل برغل، وهناك 15 جثة موجودة في مدرسة أبراهيم حلاق أغلبهم من النساء ولا زالت عمليات انتشال الضحايا من تحت الأنقاض جارية، حتى كتابة الخبر.

 

من جهتها أكدت "الشبكة السورية لحقوق الانسان" أن عدد ضحايا مدينة حماة 86، أغلبهم سقطوا في مجزرة مشاع الطيار، وبأطلاق نار على حافلة لشركة الأهلية، وأوردت جزء كبير من اسمائهم:

 

1- عبد الهادي جرجومي 19عام حماه مشاع وادي الجوز بعد اختطاف  دام يومين اتصل المشفى الوطني بأهاله لاستلام جثته

2- باسل جرجومي 16عام  حماه مشاع وادي الجوز  بعد اختطاف  دام يومين اتصل المشفى الوطني بأهاله لاستلام جثته

 

3- لمى محي الدين المصري  تولد 1987 حماه حي الشهباء  اثر استهداف  حاجز عسكر لباص نقل ركاب(الأهلية) على طريق خان شيخون

h

4- بشار عبد الغني الشيخ صبح 50عام حماه  اثر استهداف  حاجز عسكر لباص نقل ركاب(الأهلية) على طريق خان شيخون

وهو سائق الحافلة

5-عيسى الريس حماه  اثر استهداف  حاجز عسكر لباص نقل ركاب(الأهلية) على طريق خان شيخون

6- اسماعيل أسعد سالم  حماة   غرب المشتل   عسكري.

 

مشاع الطيار.. الأسماء

 

وأدى انفجار في مشاع الطيار لتهدم عدد من المنازل فوق رؤوس أصحابها راح ضحيتها حتى الآن  54 شهيد

، بينهم 13 طفلاً على:

 

7-محمد الجاسم حماه مشاع جنوب الملعب وجد تحت الأنقاض بسبب القصف على منزله

8-ضياء الجاسم حماه مشاع جنوب الملعب وجد تحت الأنقاض بسبب القصف على منزله

9-نجيب الجاسم حماه مشاع جنوب الملعب وجد تحت الأنقاض بسبب القصف على منزله

10-مصطفى الجاسم  حماه مشاع جنوب الملعب وجد تحت الأنقاض بسبب القصف على منزله

11-نصر بسام الطيار حماه مشاع جنوب الملعب وجد تحت الأنقاض بسبب القصف على منزله

12-انعام بسام الطيار  حماه مشاع جنوب الملعب وجد تحت الأنقاض بسبب القصف على منزله

13-قتيل لم يعرف اسمه 5سنوات  حماه مشاع جنوب الملعب وجد تحت الأنقاض بسبب القصف على منزله ووجد رأسه مفصولا عن جسده

14-قتيل لم يعرف اسمه سنة واحدة  حماه مشاع جنوب الملعب وجد تحت الأنقاض بسبب القصف على منزله ووجد رأسه مفصولا عن جسده

15-دعاء برغل   حماه مشاع جنوب الملعب وجد تحت الأنقاض بسبب القصف على منزله

16-غفران برغل  حماه مشاع جنوب الملعب وجد تحت الأنقاض بسبب القصف على منزله

17-رشا برغل  حماه مشاع جنوب الملعب وجد تحت الأنقاض بسبب القصف على منزله

18-قتيلة لم يعرف اسمها منآل البرغل  حماه مشاع جنوب الملعب وجد تحت الأنقاض بسبب القصف على منزله

19-قتيلة لم يعرف اسمها منآل البرغل  حماه مشاع جنوب الملعب وجد تحت الأنقاض بسبب القصف على منزله

20-قتيلة لم يعرف اسمها منآل البرغل  حماه مشاع جنوب الملعب وجد تحت الأنقاض بسبب القصف على منزله

21-قتيلة لم يعرف اسمها منآل البرغل  حماه مشاع جنوب الملعب وجد تحت الأنقاض بسبب القصف على منزله

22-قتيلة لم يعرف اسمها منآل البرغل  حماه مشاع جنوب الملعب وجد تحت الأنقاض بسبب القصف على منزله

23-قتيلة لم يعرف اسمها منآل البرغل  حماه مشاع جنوب الملعب وجد تحت الأنقاض بسبب القصف على منزله

24-قتيلة لم يعرف اسمها منآل البرغل  حماه مشاع جنوب الملعب وجد تحت الأنقاض بسبب القصف على منزله

25-قتيلة لم يعرف اسمها منآل البرغل  حماه مشاع جنوب الملعب وجد تحت الأنقاض بسبب القصف على منزله

26-قتيلة لم يعرف اسمها منآل البرغل  حماه مشاع جنوب الملعب وجد تحت الأنقاض بسبب القصف على منزله

27-قتيلة لم يعرف اسمها منآل البرغل  حماه مشاع جنوب الملعب وجد تحت الأنقاض بسبب القصف على منزله

28-قتيلة لم يعرف اسمها منآل البرغل  حماه مشاع جنوب الملعب وجد تحت الأنقاض بسبب القصف على منزله

29-قتيلة لم يعرف اسمها منآل البرغل  حماه مشاع جنوب الملعب وجد تحت الأنقاض بسبب القصف على منزله

30-قتيلة لم يعرف اسمها منآل البرغل  حماه مشاع جنوب الملعب وجد تحت الأنقاض بسبب القصف على منزله

31-غناء الدغر حماه مشاع جنوب الملعب وجد تحت الأنقاض بسبب القصف على منزله وهي والدة لأربعة اطفال من آل الجاسم الذين قتلوا أيضا.

مقاطع توثقيقة:


http://www.youtube.com/watch?v=x0zEN_D5xDA

   http://www.youtube.com/watch?v=f0Jel7JWXiI

   http://www.youtube.com/watch?v=G5VVRBKOiUA


 تقرير نشرته صحيفة الشرق الأوسط عن المجزرة:


قال ناشطون معارضون إن القوات السورية ارتكبت أمس مجزرة مروعة في حي مشاع الأربعين داخل مدينة حماه السورية، وأضاف الناشطون أن أكثر من 70 دبابة كانت تحاصر المدينة منذ أسبوع تقريبا قامت بقصف أحياء الأربعين ومشاع الأربعين والصابونية والحميدية، إلا أن القصف الأعنف استهدف حي مشاع الأربعين الذي سقط فيه، وفقا للناشطين، أكثر من 40 قتيلا وعشرات الجرحى. وأوضح شاهد عيان من المدينة المستهدفة أنه «منذ الصباح الباكر تم تقطيع المدينة وعزل الأحياء المراد قصفها، ليتم بعد وقت قليل تنفيذ هجوم مدفعي صاروخي ضد الأحياء السكنية الآمنة مما خلف أضرارا بالغة في البيوت والمحلات، إلا أن الأضرار الكبيرة في عدد الضحايا الذي تجاوز الأربعين».

وأضاف الشاهد: «لم تكتف القوات النظامية بالقصف؛ إذ تم اقتحام الأحياء وإحراق أكثر من أربعة بيوت سكنية تعود لناشطين معارضين للنظام الحاكم»، وأكد أن «هناك جثثا ملقاة في الشوارع، لم نستطع الوصول إليها بسبب كثافة القصف ووحشيته». واستبعد الشاهد أن يكون الجيش السوري الحر الذي توجد بعض عناصره في المدينة قد قام بالتصدي للقوات النظامية الموالية للأسد، معتبرا أن «الجيش الحر ملتزم بالهدنة ولم يقم بأي رد فعل على هجوم قوات النظام، والدليل على ذلك أن جميع الضحايا من المدنيين وبعضهم من النساء والأطفال». وكان المراقبون الدوليون المبعوثون من الأمم المتحدة لمراقبة اتفاق وقف إطلاق النار قد زاروا مدينة حماه أول من أمس واستقبلوا في حي مشاع الأربعين حيث حدثت المجزرة، بمظاهرات حاشدة هتفت لرحيل نظام الأسد كما أظهر أحد أشرطة الفيديو الذي تم نشره على «فيس بوك». ويعتقد أحد أعضاء اللجان الثورية في المدينة أن «السبب الرئيسي لاستهداف الحي هو خروج أهله بكثافة لملاقاة المراقبين والتحدث معهم وفضح أكاذيب النظام السوري، الرامية إلى تشويه الحراك الشعبي المطالب بالحرية والديمقراطية». ويضيف الناشط أن السلطات السورية تعتمد «سياسة الانتقام من المناطق التي تتظاهر خلال وجود المراقبين الدوليين، وهذا ما حدث في أحد أحياء حمص، حين انسحبت القوات النظامية أثناء الزيارة وعادت بعدها لتنتقم من السكان الذي خرجوا في مظاهرات تطالب المبعوثين الأمميين بإيصال معاناتهم إلى العالم».

ويحمّل بهاء، أحد الناشطين البارزين في مدينة حماه، مسؤولية المجزرة التي ارتكبتها القوات النظامية أمس «للأمم المتحدة والمجتمع الدولي»، متهما إياهم «بمنح نظام الأسد الفرصة تلو الأخرى ليتمادى في قتل شعبه والتنكيل به»، ويضيف: «المراقبون لا يفعلون شيئا، مشهد حضورهم إلى مدينة حماه كان مضحكا، بعضهم كان خائفا من قيام قوات النظام بشن هجوم على مكان وجودهم. لا يستطيع هؤلاء ولا سواهم مراقبة النظام أو حثه على وقف العنف، هذا النظام لا يفهم بالدبلوماسية.. لا بد من تدخل عسكري يطيح به».

ويقع حي مشاع الأربعين ضمن منطقة الحاضر وسط حماه، التي تعد مركزا تجاريا يعج بالحركة والنشاط والزوار والقادمين من جميع القرى والبلدات التي تقع حول مدينة حماه بقصد التجارة للتسوق أو للبيع. كما تضم المنطقة أروقة وأحياء ذات

زمان الوصل
(285)    هل أعجبتك المقالة (208)
التعليقات (0)

تعليقات حول الموضوع

لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية
*يستخدم لمنع الارسال الآلي