وثقت الشبكة السورية لحقوق الانسان في تقريرها ليوم أمس الأحد، 29 شهيدا، في مختلف المدن السورية معظمهم في حمص من بين الضحايا طفلة وامرأة، بالإضافة لإعدام 7 جنود منشقين عن جيش النظام في درعا وايضا رقيب اول، و3 قضوا تحت التعذيب.
عجب وحيرة / العسكري الذي يرفض أمر القائد بقتل الشعب / المفروض هيه موته موته = بالحالتين ميت / يفضل يطلق النار على من يطلب منه ألأمر لقتل الناس / بضع عمليات مثل هذا + مقتل بعض الضباط سيؤدي إلى توقف القادة العسكريين من التجرأ على إهطاء ألأوامر للعساكر بقتل المدنيين , وهكذا لايستطيع الجيش التدخل وألإنصياع لرغبة السلطة كما حدث بمصر و تونس / وسينهار النظام بوقت قصير .
والخوف له تأثير كبير بنفوس الجيش والشعب بعد 40 سنة / من الخضوع/لأنهم يقتلونكم بإسم القانون والوطن والوطنية والدين / وبالحقيقة هم يستغلون وينتهزون كل شيء لمصلحتهم ولقتل وترهيب الشعب ..
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية