سرب ناشط لـ"زمان الوصل"، معلومة حصل عليها "الجيش الحر" في حمص، إثر تنصته على اتصالات الجيش النظامي، وتفيد المعلومات بأن اقتحام حمص القديمة بمثابة أختبار تحدي بين الفرقة الرابعة والحرس الجمهوري والضباط اللذين يسعون للترقية، وأكد الناشط أن أغلب الاصوات التي تتحدث بما يخص تحديد احداثيات القصف تتكلم بلكنة لبنانية، وفي وقت سابق استطاع الناشط أبوجعفر الحمصي تحديد مكان الرئيس بشار الأسد قبل 3 ساعات من إعلان التلفزيون الرسمي زيارته إلى باب عمرو، من خلال اختراق الاتصالات الأمنية.
|
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية