مارسيل خليفة يطلب 30 الف دولار لأحياء حفل خيري لشهداء وجرحى سوريا

من الواضح أن الأزمات كشفت معادن الناس .. فاشخاص من قبيل مارسيل خليفة وجوليا بطرس ممن كانو يتغنون بالحرية والثورة ضد الظلم والاستبداد تبين أنهم مجرد تجار لا أكثر، هناك من يتاجر ببوس الواوا .. وهناك من يتاجر بتصبحون على وطن .. والقضية في النهاية بزنس ! لا غير .. فكما خسرنا فنانا كنا نحسبه ملتزما مثل مارسيل خليفة .. فقد ربحنا فنانا صادقا لم يساوم على المبادئ مثل سميح شقير .. فتحية للذهب الذي لمع .. واسف على الطيب الذي خبا !!.

سقط ممانع اخر من السلسة الطويلة . كنا نظن فيه خيرا فاذا به تاجر لافرق بينه وبين غيره من الفناين الباحثين عن الثروة . لا باس فعلوا الاخوة خيرا حين رفضوه بس لازم يشرشحوه وينشروا غسيله في كل المواقع حتى الناس تعرفه.

الله لايوفقو تم يبيعنا وطنيات شغل حزب الله لفكرناه وطني طلع سلامتك و الهسهس.

بالله عليكم مرسيل خليفة كيف كان قبل النبأ وكيف صار بعد النبأ ؟؟ كنا نحسبه قامة هامة وجزءا من طود عظيم فإذا به قزم لا يساوي ثمن عوده ، بينما كانت نظرتنا إلى سميح شقير علما عظيما وازداد بعد وقفته المشرفة عند اندلاع الثورة أغنيته غنيت في المساجد لكثرة حب الشعب له ، وانظروا إلى فضل شاكر ذلك الرجل الكبير جدا بعد الثورة . إن الثورة السورية مباركة فقد كشفت المتخاذلين الكذبة الأفاكين وقزمتهم وقزمت صورهم وأعطت الكبار موقعهم المشرف ، كم أنت عظيمة أيتها الثورة نصرك الله وأزرك بعظيم منعته ..

لسان حاله يقول مذلول القامة امشي منحني القامة امشي ,,عبدا من عبيد ال الاسد وحاقد من الحاقدين على الاسلام واهله ,, سحقا لهذا الملحد الحاقد ,,.