في الحديقة العامة بإدلب بجانب الملعب البلدي، لم تكن هذه الأم، تلاعب أحفادها، أو تراقبهم وهم يلهون.. بل كانت تبكي فوق قبر ابنها عماد الدين منذر عيسى، تزرف الدموع بحرقة، وتناجي ابنها الذي استشهد في جمعة "ننتفض لاجلك بابا عمرو".
دفن عماد قرب العشرات من رفاقه، في حديقة خبروها جيدا بطفولتهم
زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية