أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

قبر شهيد بين مراجيح الأطفال في إدلب.. ودموع الأم تنطق الحجر

زمان الوصل

في الحديقة العامة بإدلب بجانب الملعب البلدي، لم تكن هذه الأم، تلاعب أحفادها، أو تراقبهم وهم يلهون.. بل كانت تبكي فوق قبر ابنها عماد الدين منذر عيسى، تزرف الدموع بحرقة، وتناجي ابنها الذي استشهد في جمعة "ننتفض لاجلك بابا عمرو".
دفن عماد قرب العشرات من رفاقه، في حديقة خبروها جيدا بطفولتهم

زمان الوصل
(721)    هل أعجبتك المقالة (535)
التعليقات (0)

تعليقات حول الموضوع

لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية
*يستخدم لمنع الارسال الآلي