أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

الله اكبر تواجه الرصاص.."ضابطة عدلية" لملاحقة "المكبرين"

"الله اكبر.. الله أكبر"، سلاح بيد وعلى ألسنة الثوار لم يجد لها النظام السوري حلاً كما المظاهرات المتزايدة يوماً بعد يوم، من حمص إلى حماة، وبقية المدن السورية وصولاً إلى دمشق، يطلق النشطاء والناس البسطاء على حدٍ سواء سلاحهم إلى السماء، فينهمر الرصاص محاولا "ردع" الحناجر، فيتكرر سيناريو المظاهرات.. قمع فزيادة عدد المتظاهرين، سقوط شهداء، فخروج آلاف بالتشييع فمظاهرة أكبر، بحسب وصف ناشط لـ"زمان الوصل"، ويتابع: نعم نحن مسلحون بالتكبير والإيمان بعدالة قضيتنا وحقنا المشروع بالحرية والحياة الكريمة، الثورة السورية عرفت التكبيرات منذ بدايتها، أو بمعنى أصح أصبح التكبير علنا بعد أن كان جريمة... الله أكبر الله أكبر والرحمة للشهداء.
ووثق النشطاء عدة حالات لإطلاق النار من قبل الأمن في الهواء وصوب المنازل التي يكبر سكانها، مع فيض من الشتئام، والسؤال بحسب الناشط، لماذا، هل هناك مرسوم بمنع التكبير.؟، ويقترح الناشط متهكماً إحداث "ضابطة عدلية" لملاحقة المكبرين.



تكبيرات الميدان الدمشقي أمس السبت



زمان الوصل
(124)    هل أعجبتك المقالة (138)

abu ahmed

2012-02-12

YES INDEED ALLAHU AKBAR.


التعليقات (1)

تعليقات حول الموضوع

لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية
*يستخدم لمنع الارسال الآلي