وصف نشطاء الوضع الحالي في مدينة "الزبداني" بريف دمشق بـ"الهادئ"، بعد إنسحاب الجيش النظامي وقوات الأمن منها .
وقال أحد النشطاء الميدانيين: "لازال الهدوء الحذر يسيطر على أجواء المدينة والسكان يتخوفون من اقتحام وشيك للمدينة علماً أن دبابات الجيش النظامي تبعد فقط 7 كيلومترات "عن مداخلها و14 حاجزا عسكريا يحيطون بها من الاتجاهات الأربعة.
وتابع: "يستمر النظام في سياسة التجويع التي تمارس على السكان لإخضاع المدينة من حيث التضييق الأمني على هذه الحواجز وقطع التيار الكهربائي لأكثر من 6 ساعات يومياً.
وانطلقت مظاهرة حاشدة من جامع الجسرفي المدينة بعد صلاة العشاء تطالب النظام بالتنحي و إعدام الرئيس يأتي هذا تزامناً مع اقتحام رنكوس و عسال الورد الجارتين للزبداني والحملة الأمنية الشرسة التي يشنها النظام على الريف الدمشقي وكل نقاط احتجاج سوريا".
وتابع: "يستمر النظام في سياسة التجويع التي تمارس على السكان لإخضاع المدينة من حيث التضييق الأمني على هذه الحواجز وقطع التيار الكهربائي لأكثر من 6 ساعات يومياً.
وانطلقت مظاهرة حاشدة من جامع الجسرفي المدينة بعد صلاة العشاء تطالب النظام بالتنحي و إعدام الرئيس يأتي هذا تزامناً مع اقتحام رنكوس و عسال الورد الجارتين للزبداني والحملة الأمنية الشرسة التي يشنها النظام على الريف الدمشقي وكل نقاط احتجاج سوريا".
مظاهرات في "الزبداني" أمس السبت
زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية