الجيش الحر يحاصر المشفى الوطني في مدينة القصير بحمص، ويطالب ضباط وأفراد قوات، النظام تسليم أنفسهم، كما أكدت لجان التنسيق المحلية.
وتعتبر "لجان التنسيق" مصدراً موثوق للاخبار، وتنقل عنها أغلب وسائل الإعلام العربية والعالمية، ولها قواعد على الأرض مختصة بالرصد ومتابعة أخبار الثورة السورية.
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية