أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

أهم ماجاء في المؤتمر الصحفي للجامعة العربية.. تنحي الأسد ومجلس الأمن

ملخص سريع أعدته "زمان الوصل" للمؤتمر الصحفي للجامعة العربية الذي عقد الأحد.

رئيس اللجنة الوزارية العربية الشيخ حمد بن جاسم: القرارات هي: 
ـ وقف القتل من أي مصدر كان، ومطالبة الحكومة السورية بمايلي: الافراج عن المعتقلين والسماح لوسائل الإعلام برصد كل مايدور من أحداث.
ـ سحب الجيش السوري وإعادتها إلى ثكناتها، ضمان حرية التظاهر السلمي وعدم التعرض للمتظاهرين.
ـ دعوة الحكومة السورية تسهيل مهمة المراقبين، الاستمرار في دعم بعثة جامعة الدول العربية، وتوفير كل مايلزم لهم، 
ـ دعوة الحكومة السورية وكافة اطراف المعارضة السورية الى حوار جاد تحت رعاية الجامعة العربية شرط أن لايتجاوز أسبوعين.
ـ تشكيل حكومة وحدة وطنية خلال شهرين، بمشاركة السلطة والمعارضة، تعد لانتخابات برلمانية ورئاسية تعددية برعاية دولية .
ـ تفويض رئيس الجمهورية نائبه الأول.
ـ إعلان حكومة الوحدة الوطنية أن هدفها إقامة نظام تعددي ديموقراطي.
ـ تشكيل هيئة مستقلة للتحقيق في ماتعرض له المواطنون من انتهاكات.
ـ تشكيل جمعية تتولى إعداد دستور جديد وانتخابات على أساس الدستور.
ـ دعوة المجتمع الدولي لحكومة الوحدة الوطنية لتمكينها من تنفيذ مهامها.
ـ تعيين مبعوث خاص لمتابعة الخطة السياسية في سوريا.

 حمد بن جاسم: نحن لانتكلم عن تدخل لعسكري، القرار اتخذ بالإجماع ماعدا الجزائر التي تحفظت ولم تعترض على البند السابع عند إحالة الملف السوري إلى مجلس الأمن، ولبنان تنأى عن نفسها بالكامل عن الموضوع

 حمد بن جاسم: تفويض الرئيس لنائبه، هو مبادرة عربية، كما في اليمن، صحيح الرئيس اليمني غادر، وأن الأمور ليست ممتازة، ولكن هناك تغيير في السلطة، وهناك اليوم مسؤوليات على الرئيس السوري، وماذا يريد الشعب السوري، وهذا مخرج مشرف، لأنه حل سوري عربي، لتجنيب سوريا أي نوع من الاضطرابات التي لاتفيد في وضعنا العربي الحالي المتردي، خاصة في مواجهة اسرائيل، بخصوص الهجوم على قطر ليس لدينا مشكلة في هذا الموضوع، يهمنا سوريا أن تبقى قوية ومتماسكة، ليس لدينا مطامع أو مقصد، سوى مصلحة الشعب السوري.

حمد بن جاسم: الهدف هو إرسال قوات حفظ سلام، مثل قوات الردع العربية في لبنان، للفصل بين المتقاتلين، حتى نترك مجال للحوار السياسي، هناك حلين: أما ان نروح لمجلس الأمن، أو نرسل قوات لحفظ السلام، وأخذ بالاقتراح وأيدنا الاقتراح الثاني، من أجل فتح الأفق أمام أفكار لحل الأزمة السورية.

حمد بن جاسم: الحل اليوم هو المبادرة العربية، وكل العرب قبلوها حتى الجزائر.

حمد بن جاسم: أتفهم وأحترم حالة الإحباط التي تشعر بها السعودية جراء الوضع في سوريا و تم اقرار مبالغ اضافية لدعم بعثة المراقبين العرب.


أمين عام الجامعة العربية نبيل العربي: استمعت لماترغب المعارضة السورية، التي ترغب في السيناريو الليبي، وهذا ليس واردا في إطار ماتبحثه الجامعة العربية، لكن طلبات المعارضة لها أهمية وأخذت في الاعتبار.
أيضا الخطة السياسية، هذه الأمور سبق أن بحثت وأخذ فيها قرار، هذه المرة في توقيتات، وليس الباب مفتوح، من أجل تغييرات سياسية حقيقية.

العربي: كل ماحصل في وجود المراقبين، هو تنفيذ جزئي للتعهدات، نحن جميعنا شعرنا بالإحباط من ذلك.

زمان الوصل
(86)    هل أعجبتك المقالة (96)

حسين ابوذيب

2012-01-23

الى الجمعة العربية دم السوريين الابرياء في العناقكم ولقد اجرمتم عندما اخترتم المجرم السوداني كي يبحث عن الحقائق عند المجرم .....السوري عليهم من الله ما يستحقون . اسال اعضاء الجمعة كيف تقابلون الله . حسبنا الله على قراراتكم التي اعطة بشار .... فرصة الانتقام من اخواننا .......


التعليقات (1)

تعليقات حول الموضوع

لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية
*يستخدم لمنع الارسال الآلي