"نحن باب عمرو وراح ننتصر"، بهذه الجملة أعلنت طفلة من حمص المنكوبة صمودها وحيها باب عمرو لأحد مراقبي الجماعة العربية الذي زارهم أمس الجمعة، الطلفلة وبعد مارددت الجملة، فاض الدمع من عينيها، ليقوم أحد أقربائها بمسحه عن خدها وضمها، في لقطة تعكس أقدس الحالات الإنسانية – صمود وحزن وخوف وبرد وطفلوة وشهداء - بحسب وصف ناشط.
دمع الطفلة في الثانية 22 من التصوير، وتحديها للرصاص بكملة "نحن باب عمرو وراح ننتصر" بداية المقطع.
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية