اورد ناشطون
نداء عبر مواقع التواصل الاجتماعي و"زمان الوصل" حذرو فيه من الوقوع في
فخ الطائفية الذي فشل النظام في اتمامه عدة
مرات سابقا، وجاء في النداء: "النظام
الان يعمل على اشعال المشكلة الطائفية من جديد في حال ادخال اللجنة يكون جاهز لقول ان حمص تعيش حرب طائفية، البارحة حرق مسجد
احمد الرفاعي، اليوم اطلاق نار على جدران مسجد خالد بن الوليد و حرق جزء من جامع المريجة،
اليوم 34 جثة يلقيها الامن، لتصبح حديث الناس
انها حرب طائفية، علما ان لدى النظام مثات بل الاف المعتلقين الذين من الممكن ان يتحولوا
لشهداء في لحظة، و يوجد لديه المئات من جثث الشبيحة المتعفنة منذ شهور و هي في ازدياد
و هو لا يصرح ولا يخبر اهاليهم بان الشبيحة يقتلون، الان يستخدم جثامين قتلى الشبيحة
او جثامين شهدائنا في المعتقلات، يرجى الحذر ثم الحذر..".
نداء حمص: احذروا من استخدام "الجثث" لاشعال الطائفية
زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية