"غياث غياث مطر" يرى النور على وقع هتاف الحرية

كل زيتونة ستنجب طفلا ومحال ان ينتهي الزيتون.

هذه رمزية جميلة ... الشهيد انبثق من جديد يقلق مضاجع الاسد في مخبئه ... و البطولة لن تموت ... يستشهد البطل يرسل الله من صلبه بطل اخر ... الله درك شعب عظيم لن تنال منك قوى القمع و سوف نسحقهم بابطالنا ... هنيئا لاهل غياث المطر بالمولود الجديد امده الله بعمر مديد و جعله من الباريين و خير خلف لخير سلف ....

يا دامي العيني والكفين ان الليل زائل لا غرفة التحقيق باقية ولا زرد السلاسل وحبوب سنبلة تموت ستملأ الوادي سنابل.

مبارك ما اجاكي أختي أم غياث وانشاء الله بيتربى بالعز والحرية اللي دافع عنها أبوه هي أقل نقوط ممكن نقدمه لغيوثه الصغير علنا نشفي قلبك وقلب أم غياث الكبير جداً.

مبارك والله يرحم ابوه ويكون من الشهداء الابرار في جنات النعيم الذي ضحى بالدنيا الفانيه من اجل غيره الله يرحمه.