بدأت ظاهرة "الرجل النحات" بالانتشار في عدة محافظات سورية، فبعد "الرجل البخاخ"، بدأ النشطاء بنحت جمل ضد النظام على الجدران والحجارة، وبحسب ناشط يرجع هذا "التكتيك" إلى التضييق الذي فرضته المخابرات على بيع البخاخات والأصبغة عموما، حيث أصبح شراء بخاخ يحتاج إلى إبراز هوية المشتري وتسجيل بياناته، فلجأ النشطاء إلى النحت نظرا لعدم احتياجه إلا لأدوات بسيطة غير متخصصة، فأي أداة معدنية يمكن أن تقوم بالغرض.
والقت قوات الأمن القبض على عدة أشخاص اتهمتهم بكتابة عبارات مناهضة للنظام على الجدران، ولم يقع في يدها حتى الساعة أي "رجل نحات".
تابعو عاجل "زمان الوصل" على صفحة الجريدة "الفيس بوك"
"زمان الوصل" تعدل سياستها المالية وتفتح باب "تمويل القراء" لها
الامن يستعين بفكرة الرجل البخاخ لتدنيس البيوت والمساجد
السلطات تفرج عن "الرجل البخاخ" وتحاكمه طليقًا
النظام يلهث وراء "الرجل البخاخ" من حمص إلى دمشق
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية