ناشط: النظام حاول صفع الثورة بـ"زينب" فتورط باثبات جريمته

المهم أن الجريمة واقعة من هي الفتاه المقطعة ليس مهما اسمها . الغرض من المقابلة اخفاء الجريمة بقصة مختلقة . انهم قتلة قتلة قتلة بلا منازع . اريد ان اسأل سؤال واحد كيف يسكت اقربائها اللذين كانت عندهم وقد سمعوا بالجريمة الا يطمئنون اهلها على الاقل . كذبة مفبركة وهذه طريقتهم منذ أن لعبوا بالمحكمة الدولية بواسطة شهداء الزور وكذلك السفيرة السورية بفرنسا والان زينب . ولكن الله سيكشفهم قريبا لآن الظالم يعمي الله قلبه فلا يستطيع حبكها مئه بالمئه.

لقد مللت من الإعلام الرسمي والشبة رسمي في بلادنا ، لقد وضحت الأمور والأكاذيب والفبركات من إعلامنا الذي فقد كل المصداقية بالنسبة للمواطن وحتى العالم كره تلك الإعلام ، وأنا لا اعتب على المحطات التلفزة العالمية والعربية بما تنقل من أحداث ومصائب وهذا حقها المشروع في النشر والبث عندما نمنع دخول تلك الوسائل من الدخول إلى بلادنا لكشف الحقيقة ، سبحان الله أين كانت هذه العصابات المسلحة قبل اندلاع هذه الثورة ؟!! لماذا لم نسمع عنها من قبل ؟ هل هذه العصابات لا تظهر إلا عندما ينادي المواطن بدنا حرية .. والشعب السوري ما بنذل .. والشعب السوري واحد .. واحد .؟!!!.

المهم انكم استغللتم الاسم لاغراضكم الخاصة ربما حركتكم السلمية هي من قطعت الفتاة الاخرى اعتقد ان النظام على وحشيته..لم يصل الى فنون الذبح القندهارية التي تمتلكونها الغريب الان محي كل التعاطف لتلك الفتاة...على حين غرة وبدأ توظيف الاهتمام بالفتاة التي سلمت جثتها من كذبة إلى آخرى..يعني اذا تاجر النظام بدمنا فانتم ****اختو.

ليلى تتعامى عما يحصل وكلمن يفعل ذلك عديم الوجدان والاخلاق والشرف كالنظام الذي يدافعون عنه.

النظام السوري اعطى شهادة وفاة بأسم زينب عليها أختام وتواقيع خمسة جهات رسمية. هذا يؤكد لاتصدقو حتى شهادات وفاة الصادره عن النظام السوري..

النظام السوري اعطى شهادة وفاة بأسم زينب عليها أختام وتواقيع خمسة جهات رسمية. هذا يؤكد لاتصدقو حتى شهادات وفاة الصادره عن النظام السوري..