"خاب ظن النظام بعد توقعه انه وجه ضربة قوية لإعلام الثورة ببثه مقابلة مع فتاة قال إنها زينب الحصني الذي أكدت منظمات حقوقية استشهادها، فيما كررت غير مرة الوسائل الإعلامية القريبة من النظام قتل عصابات مسلحة للحصني، إلا إن الحقيقة تقول انه هناك فتاة قتلت وقطع رأسها بعد اعتقالها من جانب الشبيحة أو الأمن، وربما لاتكون زينب"، بهذه الجملة لخص ناشط وجهة نظره ببث لقاء مع الحصني لـ"زمان الوصل"، وتابع لا يمكن الحكم على إعلام الثورة مقارنة بإعلام السلطة الذي وفر له حرية التنقل والتصريحات الرسمية، بالإضافة لسطوته على المواطنين من خلال أجهزت الأمن.
من جهته قال ناشط في رسالة بعث بها لـ"زمان الوصل"، سنعمل على كشف اسم الجثة التي سلمت إلى أهل زينب بعد التأكد من هوية الفتاة التي ظهرت على التلفزيون السوري، والتي أريد منها بالإضافة لخداع الشارع تلطيخ سمعة أهالي الثوار، وهي خطة ممنهجة بدأت من اشهر مع خطف أولى البنات في حمص، وتبجح أبواق النظام على الفضائيات انهن هربن مع عشاقهن، وتابع متهكما، نريد لقاء حصري مع الشهيد غياث مطر، وحمزة الخطيب على الفضائية السورية، نريد لقاء مع أكثر من 150 موطنا قتلوا تحت التعذيب، و3000 برصاص الأمن.
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية