"ظاهرة حمص في الاحتجاجات"، بهذه الجملة وصف ناشط مشاهداته لبعض مظاهرات الأمس "جمعة الحماية الدولية"، وأضاف كل سوريا تشعر بالامتنان لمدينة حمص، التي أثبتت صلابة عزيمتها وقدرتها على تحدي النظام وتكسير معنويات جنوده رغم القتل والإرهاب الذي مورس على أهلها، وسقوط أكبر عدد شهداء فيها منذ بدء الثورة السلمية، وأضاف الناشط مفضلا عدم ذكر اسمه، بحق حمص هي عاصمة الثورة السلمية، واذكر بعبارة انتشرت عبر صفحات الثورة في "الفيس بوك"، "كيف سنستطيع التحدث مع الحماصنة بعد انتصار الثورة، وكيف سنرد معروف بطولاتهم"، وأكد الناشط الهتاف لحمص وأهلها خلال المظاهرات التي عمت المدن السورية أمس كما الجمع الماضية.
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية