هذه المرة ليست نكتة حمصية، بل إنه عرف جديد لتقييم طالبي الزواج في فترة الثورة، ففي هذه الأيام خرجت شروط جديدة للزواج.
فعلى سبيل المثال كما يروي عارف بالحماصنة أن من يخرج بالمظاهرات مقبول فوراً، ويأتي في المرتبة الثانية وهذا الأمر يحتاج إلى تفكير من هو معارض للنظام ولكن لا يخرج في المظاهرات، وفي المرتبة الثالثة فيأتي الموالي (إن وجد) فهو مرفوض سلفاً.
هي ليست نكت حمصية لأن المدينة التي عرف عن أهلها شغفهم بالابتسامة يدفعون هذه الأيام ضريبة الثورة السورية بحصة أكبر.
كلنا شركاء
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية