لا أجد في الصحافة المصرية التي احتجت عن الصدور لتدعم حريتها و تعلن نفسها , إلا مثالاً نفتقده في صحافتنا السورية التي ما زالت رغم الانفتاح المزعوم حبيسة المحسوبية و الخوف الفردي و المجتمعي ...
و أتساءل هنا لو تعرض أحد الصحفيين السوريين لمثل ما تعرض له الزميل إبراهيم عيسى رئيس تحرير الدستور المصرية , ماذا سيكون موقف الزملاء أو اتحاد الصحفيين منه ... اترك الإجابة لكم ...؟
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية